قصة عبد الرزاق حمد الله من الألف إلى الياء

قصة عبد الرزاق حمد الله من الألف إلى الياء..

المغرب اليوم -

قصة عبد الرزاق حمد الله من الألف إلى الياء

بقلم -منعم بلمقدم

يا قوم.. يا معشر الناس.. يا جماعة.. ألا يوجد بينكم عاقل أو لبيب؟
ألا يوجد بينكم من يفهمها بالغمز و ليس باللمز؟
الآن و قد غاب أكبر هداف الكرة المغربية في  موسم واحد..
الآن و قد استثني من القائمة الموسعة التي كادت تستدعي فراس واعسيلة  و بصير ..كونها ضمت جيشا عرمرم ضم عاطلين وممارسين..شبانا وشيوخا..و بعدما كان اسم ابن اسفي مقترحا و غاب سأروي لكم قصة ما حدث شهر يونيو و الحكم سيظل لكم ..
لقد كشفت عن القصة بالمطول ذات يوم..و بعدها هاتفني أحدهم و اقترح علي أن نقصها في برنامج اسمه"مع الحدث"..
قال لي  ان نشرها عبر الصفحة الرسمية يحرق المحتوى و التشويق.. وما نشر يستحق توثيقا تلفزيونيا مع مونطاج خاص..
سحبتها رغم أن "السكرين " انتشر كالنار في الهشيم..سحبتها كي لا تقطع شعرة معاوية بين الولد  و الفريق الوطني.. وسحبتها لأن رونار راح و صفحة جديدة ستفتح و تصميم الرواية  ما عاد يفيد  بعد أن غادر الثعلب وقد أجهز على حقل العنب حتى انتفخ بطنه كما قرأنا في قصص الابتدائي..
تابعت باستمتاع و أحيانا باحباط ما كان يثار من تعاليق سخيفة و هي تتناول سبب عدم كشف قصة صارت ملكا للقارئ الذي قام ب"السكرين" ومول المليح باع وراح..
اليوم  الفقيه وحيد يدخل العرين بالبلغة..قدموا له لاىحة ليست من تصميمه.. اسألوا ما الذي يعرفه عن ابن اسفي سبق لكم أنه سمع  عنه العجب العجاب..وهاهو يبدأ بخطأ املائي..
يستحيل أن يتجرأ  ابن امرأة أن بطلب مني  كتابة تحت الطلب في هكذا موضوع.يستحيل على مسؤول أن يتدخل في ملكات وبنات افكاري و يفرض علي شهادة زور في الواقعة..
يستحيل أن يتلون قلمي  في هذه القصة أو غيرها و يعزف  على وتر البهتان..
تركت فئة تعلق بضلالة ..و الفرق بيني و بينها كان كلمة واحدة"الحكمة" والتريث..
الآن آن  أوان صياغة القصة  في قالب مختصر..لأن هناك من لا يملك طول النفس..و يجدر به أن يلتقطها على السريع..
سأطوع نفسي لتقدم لكم الرواية كما هي بلغة سهلة مفهومة  للجميع..قبل مجيء هداف النصر لغاية 5 أيام بعد مغادرته المعسكر وكيف تحدث معي في ساعة متأخرة من الليل قاربت الفجر واتفقنا على أن يلحق بمراكش و ينتهي  مسخ الخلاف..
ما حدث قبل و أثناء و بعد ترك المعمورة ترقبوه بعد  أن اتفرغ من أمر هام والتزام خاص..
ملحوظة: لا انتظر اعتذارا من أحد..فقط انتظر أن يستغفر أصحاب الظن الاثم  بعد أن يطالعوا الفصول..
وماذا عن حجي؟ أنا ابشركم بخبر تعيينه مساعدا لوحيد خاليلودزيش..وبعدها سأروي لكم حكايته مع رونار و عديد الأسرار..ولماذا بقي ؟ وكيف استدعي؟ ومن يدعمه؟ ولماذا؟ وهل فعلا سيء كما يقولون ؟
تحياتي للجميع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة عبد الرزاق حمد الله من الألف إلى الياء قصة عبد الرزاق حمد الله من الألف إلى الياء



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 16:38 2016 الجمعة ,23 كانون الأول / ديسمبر

إضافة 408 هكتارات من الحدائق والمساحات الخضراء في بكين

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 12:35 2019 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

امرأة تعقد عقد جلسة خمرية داخل منزلها في المنستير

GMT 04:14 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

ارتفاع سعر الدرهم المغربي مقابل الريال السعودي الخميس

GMT 10:06 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الطاعون يلتهم آلاف المواشي في الجزائر وينتشر في 28 ولاية

GMT 03:21 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

إعادة افتتاح مقبرة توت عنخ آمون في وادي الملوك

GMT 10:21 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

فضيحة جنسية وراء انفصال جيف بيزوس عن زوجته

GMT 09:04 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

والدة "راقي بركان" تنفي علمها بممارسة نجلها للرقية الشرعية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib