منصة رقمية تعتمد خدمة الزواج عن بعد بالمغرب
آخر تحديث GMT 19:35:27
المغرب اليوم -

منصة رقمية تعتمد خدمة "الزواج عن بعد" بالمغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - منصة رقمية تعتمد خدمة

خدمة "الزواج عن بعد"
الرباط -المغرب اليوم

مستهل قراءة رصيف صحافة الجمعة من "العلم" التي أوردت أن اعتماد خدمة "الزواج عن بعد"، عبر المنصة الرقمية التي وضعتها وزارة العدل، قد تم في مدينة سلا كتجربة قابلة للتعميم، على أن تنطلق إلكترونيا وتستمر وتنتهي ورقيا؛ وفق مسطرة طويلة ومعقدة.وقال الباحث والعدل طارق القاسمي إن "الزواج الإلكتروني" لا وجود له في المملكة، والمستجد يرتبط بإمكانية تقديم طلبات الإذن بالزواج رقميا خلال فترة الطوارئ الصحية التي تمر منها البلاد حاليا.

عضو المؤسسة المغربية للدراسات القانونية والاقتصادية زاد أن هذا التحديث الرقمي يأتي في سياق تحديث الإدارة القضائية وتعزيز حكامتها، وتأسيس مقومات المحكمة الإلكترونية كهدف لتوصيات ميثاق إصلاح منظومة العدالة.القاسمي أوضح أن القاضي المكلف بالزواج يتلقى طلب الإذن، وحين يوقعه يرسله إلى العدل، لكن الأخير لا يتلقى إلا رقم الإذن ويضطر إلى التنقل نحو المحكمة ليتسلم الملف الورقي، وبعدها يتم التوثيق بحضور كل الأطراف؛ وفق الشروط الشكلية والإدارية لمدونة الأسرة.

ونقلت الصحيفة ذاتها عن ميمون شوراق، الطبيب الاختصاصي في جراحة الأمراض الجلدية والجنسية وطب التجميل، قوله إن فيروس "كوفيد 19" قد يكون وراء بروز الطفح الجلدي وفق ما تمت ملاحظته منذ بروز الجائحة دوليا.وأضاف الخبير الطبي أن الطفح المرتبط بعدوى "كورونا" يمكن أن يظهر على كافة أنحاء الجسم، خصوصا بعد تسجيل انفجاريات على الجذع، وقد يأتي في شاكلة "طفح الحصبة" وصيغ أخرى، حيث كل الفيروسات تتسبب في أعراض أخرى عند نقص المناعة.

وإلى "المساء" ومباشرة أمنيين تحقيقا مع نساء احتفلن، في درب بمدينة مراكش، بنتائج سلبية أثبتت خلو أحد الأشخاص من فيروس "كورونا".تسجيل فيديو، انتشر على الأنترنيت وتطبيقات التواصل الفوري، دفع عناصر الدائرة الأمنية الثالثة، في باب أغمات، إلى استدعاء من خرقن حالة الطوارئ الصحية، والاستماع إليهن قبل الإحالة على النيابة العامة.النساء المعنيات برزن في التوثيق السمعي البصري يرقصن ويضربن "البندير"، في زقاق، محتفلات بعدم إصابة شخص بفيروس "كوفيد 19"، وقد كان الأخير من مخالطي أحد المتوفين بسبب "كورونا".

اليومية تطرقت إلى قضية ترحيل المغاربة العالقين في الخارج كي يستعيدوا التواجد في المملكة، إذ قالت إن هذه الخطوة يرجح أن يتم تنفيذها مقسمة على سلسلة من المراحل.ويتطلب الإجراء تصنيف العالقين حسب مجموعة من المعايير؛ من بينها طبيعة الوضع الصحي والعائلي، بينما تقوم وزارة الشؤون الخارجية بتقديم المساعدة لهذه الفئة عبر القنصليات.عبد الرزاق بوغنبور، ناشط حقوقي عضو اللجنة الوطنية لتتبع ملف المغاربة العالقين، قال إن أي مبادرة لا يمكن أن تنجح إلا من خلال تجميع المعطيات والوقوف على الحقائق بموضوعية.

وأضاف المتحدث، ضمن تصريح لـ"المساء"، أنه يجب ضبط الأعداد والتوزيع الجغرافي والوضعية التي يوجد فيها كل عالق .. بينما المغرب، بعد استعادة "طلبة ووهان"، كان سيعزز مكانته لو أكمل المهمة تجاه كل المغاربة العالقين.كما زاد بوغنبور أن اللجنة الوطنية لتتبع ملف المغاربة العالقين على وشك الانتهاء من تقرير يهم هذه الوضعية، وبعدها يمكن أن تقدم ملاحظات وتوصيات للمساهمة في إستراتيجية العمل خلال المرحلة المقبلة.

الجريدة نفسها عملت على إثارة ما قامت به زينب العدوي، بصفتها الوالي المفتش العام في وزارة الداخلية، باللجوء إلى تعليق أداء المفتشية العامة للإدارة الترابية.وترجع هذه الخطوة إلى عدم إمكانية التحرك في المهام الاستطلاعية نحو الجماعات الترابية المختلفة، خلال الفترة الحالية، بسبب حالة الطوارئ الصحية التي تشهدها المملكة.أما "الأحداث المغربية" فقد ذكرت أن وسائل التكنولوجيا الحديثة كانت تتهم بتفكيك العلاقات الأسرية، والإساءة إلى التوادد بين الناس؛ غير أن الحجر الصحي غيّر كل ذلك في "زمن كورونا".

وأضافت الجريدة أن التواصل الاجتماعي مكن من إقامة لقاءات وجلسات عائلية بالصوت والصورة، كما أثبت الفعالية عند استعماله من أجل العمل أو الدراسة عن بعد."الأحداث المغربية" أثارت الانتباه إلى أن المنتوج التلفزيوني الخاص بشهر رمضان، هذه السنة، يعرف تصدر فيروس كورونا للمشهد بطريقة تصيب الفرجة في مقتل؛ بالمغرب كما باقي العالم.كما زادت اليومية أن البرمجة الدرامية، التراجيدية والكوميدية، ليست أمرا هينا خلال هذه الفترة التي تعرف ارتفاع نسبة المشاهدة التلفزيونية، وقد حاولت القنوات المغربية التوفق في ذلك دون نسيان الأخبار ووجود منافسين آخرين.

وفي الخبر الرياضي قال المنبر عينه إن أندية البطولة المغربية لكرة القدم تستعجل التوصل بمنحة "الفيفا" بعدما قرر الاتحاد الدولي للعبة ذاتها توزيع 1,7 مليارات أورو على كل الاتحادات المحلية.وبدأت المشاورات بين النوادي من أجل مطالبة الجامعة الملكية المغربية للعبة بالإسراع في صرف المستحقات الخاصة بها، معتبرة أن ذلك يتيح لها مواجهة المشاكل الناجمة عن توقف المنافسات بسبب "كورونا".

رئيس أحد الأندية صرح للصحيفة بأن الجامعة ضمنت التوصل بالمال، بعد اجتماع رؤساء اتحادات شمال إفريقيا مع مسؤول من "الفيفا"، وهذا يجعلها مطالبة بتسبيق صرف حصة الأندية قبل التوصل بحصتها فعلا."الأحداث المغربية" أردفت أن توزيع دعم "الفيفا" بالتساوي بين الاتحادات العالمية، وهو الموجه إلى دعم كرة القدم بعد تفشي الجائحة، يجعل الاتحاد المغربي قادرا على استجماع ما يناهز 8 مليارات سنتيم من هذا الإجراء.

الختم من "أخبار اليوم" ومنع السلطات تسويق واستعمال البوابات الخاصة بتعقيم الأشخاص في المغرب، إذ قالت إن الشركات المصنعة لهذه الآليات تلقت خسائر مالية بعد هذا القرار الفجائي؛ لكن المستثمرين في هذا المجال يرفضون كشف مدى احترام المعايير الصحية.كما اهتمت "أخبار اليوم"، كذلك، بضياع حقوق الكتب بسبب الأزمة الناجمة عن تفشي فيروس كورونا، وشددت على أن المداخيل المنتظرة سجلت تراجعات كبيرة بسبب تأجيل الإصدارات الجديدة وإلغاء الملتقيات الأدبية المبرمجة.ونشرت اليومية أن 80% من الكتاب الغربيين أعلنوا انخفاض مداخيلهم المالية جراء الوضع الدولي المحترز من تداعيات جائحة "كوفيد 19"، إذ تقهقرت عائدات حقوق التأليف والتعويضات المترتبة عن الجولات والمهرجانات الثقافية.

وقد يهمك ايضا:

"كورونا" يضع المقبلين على الزواج في حيرة ويجبرهما على تغيير خطط حفل الزفاف

دراسة حديثة تتوصل لحقائق صادمة عن زواج الإنترنت

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منصة رقمية تعتمد خدمة الزواج عن بعد بالمغرب منصة رقمية تعتمد خدمة الزواج عن بعد بالمغرب



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 03:28 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

يستقبل الرجاء الكوديم والوداد يواجه الفتح

GMT 03:05 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تواركة يعمق جراح شباب المحمدية

GMT 08:39 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البتكوين تتخطى 80 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها

GMT 02:38 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تسعى لشراء قمح في ممارسة دولية

GMT 19:22 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 00:46 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

دبي تعلن عن أكبر صفقة عقارية هذا العام بأكثر من 137 مليون دولار

GMT 15:58 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

المغرب الفاسي يسدد ديون الضمان الاجتماعي

GMT 06:55 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

طريقة عمل بروتين لشعرك من "المواد الطبيعة"

GMT 01:31 2023 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

آرون رامسديل يتعرض للانتقادات في آرسنال

GMT 20:41 2020 الأحد ,26 تموز / يوليو

غرف نوم باللون التركواز

GMT 03:47 2019 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ثعلب وسنجاب بطلا أفضل صورة للحياة البرية لعام 2019

GMT 11:48 2018 السبت ,31 آذار/ مارس

شخصيات في حياة أحمد زكي والعندليب

GMT 00:01 2013 الأحد ,09 حزيران / يونيو

فقمة القيثارة مخلوق غريب لايتوقف عن الأبتسام

GMT 12:14 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

السعادة المؤجلة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib