أخبار مهمة أعرضها على القارئ
ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات تايلاند إلى 25 قتيلاً بدء تشغيل أول محطة صينية لمراقبة الغلاف الجوي في القارة القطبية الجنوبية وفاة الفنان المغربي القدير مصطفى الزعري بعد معاناة طويلة مع المرض وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم
أخر الأخبار

أخبار مهمة أعرضها على القارئ

المغرب اليوم -

أخبار مهمة أعرضها على القارئ

بقلم - جهاد الخازن

ثمة أخبار مهمة كثيرة هذه الأيام أختار منها:

- وافق مجلس الشيوخ الأميركي بغالبية ٩٢ صوتاً ضد سبعة أصوات على تعيين الجنرال المتقاعد جون أبي زيد سفيراً لدى المملكة العربية السعودية.

ثمة خلاف يظهر على السطح أحياناً بين إدارة ترامب والديموقراطيين في مجلس الشيوخ سببه تعيينات مهمة في الإدارة، يقول الديمقراطيون إن الإدارة ترشح لها أشخاصاً لا يملكون المؤهلات الكافية لإدارتها.

رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ السناتور جيم ريش قال إن التعيينات مهمة للجهد الديبلوماسي الأميركي حول العالم، وزاد أن مجلس الشيوخ يجب أن يستمر في قبول تعيينات وزارة الخارجية.

أبي زيد تلقى دعماً من أعضاء في الحزبين الديموقراطي والجمهوري، والسناتور كريس ميرفي وهو ديموقراطي يمثل ولاية كونتكت قال إن أبي زيد «خيار قوي» للمنصب. الجنرال أبي زيد رأس القيادة المركزية الأميركية أطول مدة ممكنة، بدءاً بسنة ٢٠٠٣ وحتى تقاعده في سنة ٢٠٠٧.

منصب السفير في السعودية خلا عندما ترك جوزف وستفال المنصب في بداية ٢٠١٧ بعد أن عيّنه سفيراً الرئيس باراك أوباما.

- في سورية تعاني المدن الكبرى نقصاً في المحروقات، وهناك صفوف لا تنتهي من السيارات أمام محطات البنزين، كما أن الناس يجدون صعوبة في الحصول على غاز للطبخ.

سبب نقص المحروقات هو العقوبات التي يفرضها الغرب على إيران، وهي من المصدرين الى سورية. العقوبات بدأت سنة ٢٠١١ بسبب موقف النظام من التظاهرات التي عمّت البلاد. كان قطاع النفط يوفر ٢٠ في المئة من دخل الحكومة، ثم سقط في أيدي الإرهابيين من «داعش»، والآن هو للأكراد الذين تؤيدهم الولايات المتحدة بعد سقوط الإرهاب وخروجه من آخر معقل له في سورية.

إيران بدأت تقدم المحروقات إلى سورية سنة ٢٠١٣، وروسيا قدمت غاز الطبخ، إلا أن دونالد ترامب جاء إلى الحكم وانسحب من الاتفاق النووي مع إيران الذي عقدته ست دول كبرى معها سنة ٢٠١٥، ووزارة الخزانة الأميركية وضعت شركات إيرانية وروسية على قائمة العقوبات لتصديرها المحروقات إلى سورية.

- منذ سنة ٢٠٠٦ وإيران تحتفل كل سنة بما تسميه «يوم التكنولوجيا النووية الوطنية» وهذا اليوم كان في التاسع من هذا الشهر هذه السنة. في يوم الاحتفال يظهر النظام الإيراني ما أحرز من تقدم في المجال النووي.

المصانع والقدرات التي أعلن عنها في يوم الإنجاز النووي في السابق تضم تخصيب اليورانيوم، ومصنع لإنتاج الوقود النووي قرب أصفهان، وإنتاج «جيل ثالث» من أجهزة الطرد المركزي، وهي إنجازات جعلت النظام الإيراني يزعم أنه انضم إلى «نادي الدول النووية».

الرئيس حسن روحاني استخدم اليوم النووي لمهاجمة الولايات المتحدة والعقوبات التي فرضتها، وليكشف ما قال إنه إنجازات جديدة لبلاده في المجال النووي.

الأخبار كما قلت في البداية كثيرة وأختار منها لنهاية هذه المقالة تصريحاً لوزير خارجية بريطانيا جيريمي هانت قال فيه إن سنتين من الحكم العسكري في السودان لا تؤديان إلى تغيير حقيقي. الوزير قال في تغريدة إن السودان يحتاج إلى تقدم سريع يشمل قيادة مدنية تمثل الشعب ونهاية للعنف في البلاد.

العسكر في السودان أطاحوا بحكم الرئيس عمر البشير. وجاء هذا الموقف بعد أربعة أشهر من التظاهرات قتل فيها عدد من الشبان المعارضين.

هناك جماعات تؤيد الشعب السوداني في الخارج والممثل جورج كلوني طالب بتفكيك النظام الذي مكّن البشير من حكم البلاد ٣٠ سنة.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة أعرضها على القارئ أخبار مهمة أعرضها على القارئ



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib