عيون وآذان ترامب نادم على استخدام جون بولتون
6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية
أخر الأخبار

عيون وآذان (ترامب نادم على استخدام جون بولتون)

المغرب اليوم -

عيون وآذان ترامب نادم على استخدام جون بولتون

بقلم : جهاد الخازن

الرئيس دونالد ترامب لا يحب مستشاره للأمن القومي جون بولتون، وهذا قد يستقيل أو يرغمه الرئيس على الاستقالة قبل انتخابات السنة المقبلة في تشرين الثاني (نوفمبر).

قرأت أن عدم رضا ترامب عن هذا الموظف أو ذاك يسير بحسب خطة مرسومة، فأولاً يسأل ترامب الموظفين حول إذا كانوا راضين عن أداء الموظف المغضوب عليه. ثانياً، عدم رضا ترامب ينتقل إلى الميديا. ثالثاً، قصص الميديا تتضمن أخباراً عن سبب عدم رضا ترامب عن موظف هو اختاره. رابعاً، ترامب ينفي كل شيء ويزعم أن ما صدر من الميديا الكاذبة. خامساً، ترامب يفصل الموظف المغضوب عليه من عمله.

ما سبق نقلته عن البروفسور دانيال دريزنر، وأكمل ببولتون فهو كان يعرض ما عنده على الرئيس في جلسات خاصة، إلا أنه لم يكسب ثقة الرئيس على رغم أهمية عمله في البيت الأبيض.

هناك مَن يزعم أن الرئيس قد يرغم بولتون على الاستقالة، وهناك من يقول إن الرئيس لن يطرده قبل الانتخابات المقبلة. بولتون، بحسب أقوال رجال داخل الادارة، غاضب لأن الرئيس لا يعمل لتغيير الأوضاع السياسية في بعض دول الشرق الأوسط. هناك من يزعم أن بولتون كان يريد تغيير الرئيس في فنزويلا بالقوة، إلا أن آخرين ينفون هذا الزعم ويقولون إن بولتون لم يطلب طرد نيكولاس مادورو بقوة السلاح.

قبل الضجة الأخيرة حول بولتون كان قد صرح بأن كوريا الشمالية جربت أسلحة جديدة في أيار (مايو)، وهو بذلك تجاوز مزاعم ترامب عن الموضوع. الرئيس ترامب قال في البداية إنه ليس مسروراً بإجراء التجارب إلا أنه بعد ذلك قلل من أهميتها.

بولتون قال إنه لا يوجد شك في مخالفة كوريا الشمالية قرارات مجلس الأمن الدولي. حسناً، وللمرة الألف أقول إن جون بولتون عميل إسرائيلي في الإدارة الأميركية اختاره ترامب لعمالته قبل أي صفة أخرى. بولتون قال إن الرئيس ترامب اجتمع مع الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ-اون في سنغافورة وهانوي. بولتون قال أيضاً إن الاجتماع مع رئيس وزراء اليابان شينزو آبي ربما كان مفيداً في إقناع كوريا الشمالية بوقف برنامجها النووي.

إسرائيل عندها ترسانة نووية ودونالد ترامب يؤيدها علناً ويؤيد رئيس وزرائها الإرهابي بنيامين نتانياهو. في اجتماع ترامب مع كيم في هانوي في شباط (فبراير) الماضي اقترح الرئيس الكوري الشمالي أن ترفع الولايات المتحدة العقوبات على بلاده مقابل خفض جزئي لبرنامجها النووي. ترامب لم يقبل ذلك.

ضاق المجال وأريد أن أنتقل الى روبرت مولر المحقق الخاص في تدخل روسيا في انتخابات الرئاسة الأميركية سنة ٢٠١٦. مولر تحدث في أواخر أيار (مايو) وقال إن عمله حدده نائب المدعي العام رود روزنستين، وزاد أن فريقه أكمل عمله وهو سيترك وزارة العدل، والمهم أن المادة التي تركها تتكلم عن نفسها.

هو قال إن مكتبه كان سيقول إن الرئيس لم يرتكب أي جريمة لو كان واثقاً من أن الرئيس لم يفعل ذلك.

هو قال أيضاً إن اتهام الرئيس بجريمة فيديرالية يخالف الدستور، لذلك كان هذا الاتهام خياراً لم يبحث فيه فريق مولر.

هذا المحقق زاد أن وزارة العدل تسمح بالتحقيق مع الرئيس لأن من المهم المحافظة على أدلة تستعمل في المستقبل.

أعتقد أن المحقق قال نصف الحقيقة قبل أيام والنصف الآخر بينه وبين دونالد ترامب.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان ترامب نادم على استخدام جون بولتون عيون وآذان ترامب نادم على استخدام جون بولتون



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:50 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود
المغرب اليوم - ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib