عيون وآذاننتانياهو يواجه تهم رشوة بدل قتل
نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية حجب أغاني الفنانة أنغام على منصة "أنغامي"
أخر الأخبار

عيون وآذان(نتانياهو يواجه تهم رشوة بدل قتل)

المغرب اليوم -

عيون وآذاننتانياهو يواجه تهم رشوة بدل قتل

جهاد الخازن

أعود إلى أخبار عصابة الحرب والشر الإسرائيلية في الولايات المتحدة وأجد أن الصفة الغالبة على أعضائها هي قلة الحياء، أو الوقاحة المتناهية، كما في الدفاع المستمر عن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو الذي يواجه تهم فساد وما يعادل ممارسة النصب والاحتيال وتلقي هدايا من أثرياء.
العصابة تعتقد أن التهم التي تلاحق نتانياهو «أخبار كاذبة» كما يدّعي دونالد ترامب في التهم التي تلاحقه. الحقيقة هي أن أعضاء في إدارة ترامب متهمون معه، وأن أعضاء في ليكود أو أصدقاء لمجرم الحرب الاسرائيلي متهمون معه.
نتانياهو قد يحاكم بتهم أجدها سخيفة مع معرفتنا جميعاً بما ارتكب من جرائم ضد الفلسطينيين، فقتل مئات من أطفال غزة أهم كثيراً من تهم رشوة، ولو كانت العدالة هي السائدة لكان نتانياهو يقف أمام محكمة جرائم الحرب الدولية، لأن إرهابه بحق الفلسطينيين من القدس حتى المستوطنات وفي قطاع غزة ثابت.
في خبر آخر لهم، قرأت أن صغاراً أميركيين قالوا إنهم يفضلون العيش في ظل النظام الشيوعي لأن أساتذتهم «لم يحكوا لهم الحقيقة عنه». المقال يخلص من هذا إلى الإسلام، ويقول إن إرهابيين مسلمين قتلوا الناس في مدن رئيسة حول العالم. أدين الإرهاب إدانة مطلقة ثم أسجل أن الإرهابيين لم يقتلوا من الناس ما قتل الإرهاب الإسرائيلي من الفلسطينيين واللبنانيين وغيرهم من العرب.
أسجل مرة أخرى أن الإسلام دين سلام، ونصّ القرآن الكريم واضح. لا أستطيع هنا أن أدخل في التفاصيل، فأرجو القارئ العربي أن يعود إلى بعض كتب التوراة ليرى كيف ينقل أنصار الدين اليهودي التهمة الى الآخرين.
في جامعة ماغيل طُرِد طالب يهودي وطالبان غير يهوديين من عضوية جمعية الطلبة لأنهم يؤيدون إسرائيل. كل مَن يؤيد إسرائيل شريك في جرائمها، وجامعة ماغيل تضم مجموعة شريفة من الطلاب تنتصر لحملة مقاطعة وسحب استثمارات وعقوبات ضد إسرائيل بسبب جرائمها المستمرة ضد الفلسطينيين.
بما أن إسرائيل تمثل يمين اليمين الإسرائيلي واليهودي الأميركي فهم يحاولون أن يجعلوا من الإرهابي الأحمق سيف الله سايبوف ممثلاً للمسلمين بعد أن قتل بشاحنة ثمانية في نيويورك وأصاب حوالى 12 آخرين بجروح. سايبوف يمثل نفسه، لكن بنيامين نتانياهو يمثل المستوطنين وجيش الاحتلال واليمين الليكودي الأميركي. عصابة الحرب والشر تحاول أن تدين المسلمين جميعاً بجريمة ارتكبها رجل فرد.
قرأت لهم موضوعاً يقول إن إدارة ترامب تحارب اللاساميّة، وهي ربما فعلت لأن جاريد كوشنر، زوج ايفانكا بنت ترامب، يهودي أرثوذكسي يرتدي قبعة اليهود وأسرته تساعد المستوطنات في فلسطين المحتلة. هم ينتصرون لإدارة ترامب ثم يسجلون على أنفسهم نجاح جماعة «طلاب يريدون العدالة في فلسطين»، فأعضاؤها في كل جامعة، ويهاجمون إسرائيل علناً، فيختبئ أنصار الإرهاب الإسرائيلي وراء أي ستار يحميهم.
الطلاب المناصرون لفلسطين والفلسطينيين هددوا أنصار إسرائيل ومنعوا حفلة للمتحف اليهودي في فلوريدا كانت ستحتفل بمئوية وعد بالفور إقامة دولة لليهود في فلسطين. هم يهاجمون الأمم المتحدة بزعم أنها ستموّل رفع الفلسطينيين قضايا ضد إسرائيل في المحاكم الدولية. أنا أحضر الجمعية العامة للأمم المتحدة كل سنة، وإسرائيل دولة منبوذة مكروهة، وستظل كذلك حتى تقوم دولة فلسطين المستقلة في جزء من أرض فلسطين التاريخية.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذاننتانياهو يواجه تهم رشوة بدل قتل عيون وآذاننتانياهو يواجه تهم رشوة بدل قتل



GMT 14:36 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

انتقام... وثأر!

GMT 14:29 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

المعرفة التي قتلت لقمان سليم

GMT 14:20 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

4 مليارات ثمن 12 بيضة

GMT 13:58 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

بايدن والسعودية

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:50 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود
المغرب اليوم - ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 18:53 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 20:22 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بورصة الدار البيضاء تنهئ تداولاتها في أسبوع

GMT 12:28 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور السبت26-9-2020

GMT 18:27 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 12:22 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رحلة إلى العصور الوسطى في بروغ البلجيكية

GMT 03:39 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الركراكي يعيد أسماء بارزة لتشكيلة المنتخب المغربي

GMT 09:57 2012 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

مخلفات الويسكي وقود حيوي للسيارات في إسكتلندا

GMT 12:54 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 26-9-2020

GMT 05:54 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

تعرف على أفضل المطاعم في "سراييفو" البوسنة والهرسك
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib