عيون وآذان أخبار سيئة من اسرائيل وعنها
6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية
أخر الأخبار

عيون وآذان "أخبار سيئة من اسرائيل وعنها"

المغرب اليوم -

عيون وآذان أخبار سيئة من اسرائيل وعنها

بقلم : جهاد الخازن

«نيويورك تايمز» و»واشنطن بوست» تستضيفان عشرات الاسرائيليين أو أنصارهم لكتابة آراء تؤيد دولة الاحتلال إلا أنهما لا تستضيفان من الفلسطينيين وأنصارهم سوى إثنين أو ثلاثة.

قرأت لواحد منهم أخيراً في جريدة العاصمة واشنطن انه لا يوجد «نزاع اسرائيلي - فلسطيني» فهذه إشاعة من اليسار وأنصار الفلسطينيين حول العالم.

أقول لهذا الاسرائيلي ولحكومة اسرائيل الإرهابية ولمجرم الحرب بنيامين نتانياهو إن اسرائيل كلها قامت في أرض فلسطين وإن قبول أهل فلسطين دولة في 22 في المئة من أرضهم هو اعتداء على الحق والحقيقة والتاريخ.

أقول أيضاً للاسرائيلي الذي استضافته «واشنطن بوست» إن النزاع لن ينتهي إلا بعودة الفلسطينيين الى بلادهم، أو الى جزء منها. كل حديث آخر هو تكرار لما يقول نتانياهو ومجرمو الحرب في حكومته المحتلة التي تقتل الأطفال مع أهلهم.

الأخبار الأخرى من اسرائيل سيئة أو تكشف حقيقة دولة الاحتلال.

في هذه الأخبار أن الشرطة الاسرائيلية استجوبت على امتداد عشر ساعات ايفي نافيه، الرئيس السابق لنقابة المحامين الاسرائيليين، بعد تردد أخبار عن تأييده تعيينات في القضاء مقابل خدمات جنسية.

منظمة الحقوق المدنية في اسرائيل طالبت بوقف التحقيق مع نافيه والإفراج عنه إذا كان الدليل ضده مسجلاً على هاتف محمول تملكه الآن هاداس شتيف وهذه أعطتها الشرطة حصانة من الملاحقة إذا سلمت الهاتف الذي قرأت أنه في خزانة حديدية في بيت زوجته الثانية.

«معاريف» أجرت استطلاعاً للرأي العام أظهر أن 69 في المئة من الذين شاركوا فيه اعتبروا أن عمل نافيه هبط بالثقة في القضاء. وقال 20 في المئة إن نافيه لم يفعل ما يحاسب عليه رغم تهم ممارسة الجنس خارج نطاق الزوجية.

في خبر اسرائيلي آخر أن المدعي العام افيشاي ماندلبلت يرى أن نتانياهو يمكن أن يحاكم لتلقيه رشوة. هناك قضية أخرى رقمها ألفان وفيها نتانياهو متهم بمحاولة عقد صفقة مع ناشر «يديعوت اخرونوت» وإسمه أرنون موزيس (أي موسى بلغتنا). القضايا ضد نتانياهو وهي تتحدث عن رشوة وتلقي هدايا ثمينة مقابل ضمان فوز مقاولين بصفقات للحكومة تحمل الأرقام ألف وألفان وأربعة آلاف، والمدعي العام سيقرر خلال أيام إذا كان نتانياهو سيحاكم بسبب ما ارتكب من مخالفات للقانون.

في خبر آخر قرأت أن اسرائيل تدرس طلب قطر تزويد «حماس» في قطاع غزة بالمال لإدارة القطاع ودفع مرتبات موظفي الدولة. الاتفاق ممكن إذا تعهدت قطر بأن المال منها سيبقى في القطاع. كانت اسرائيل قد أوقفت مساعدات قطر لقطاع غزة في وقت سابق من هذا الشهر بعد ازدياد العنف ضد الاسرائيليين وإطلاق صواريخ على أهداف في جنوب اسرائيل، أي فلسطين المحتلة.

وقرأت أن حزب العمل الاسرائيلي يجمع قائمة مرشحيه للانتخابات العامة التي كان تقديم حكومة نتانياهو موعدها تحت ضغط الأحداث، خصوصاً الجزء منها الذي يتهم نتانياهو بارتكاب جرائم ضد القانون. قرأت أن رئيس حزب العمل آفي غاباي يريد أن يضم مسؤول أمن سابق الى الأسماء العشرة الأولى في قائمة مرشحي الحزب، فهو له الحق في ترشيح اثنين ضمن أول عشرة. هو يريد أن يضم يوفال ديسكين الذي خدم رئيساً لجهاز الأمن. غاباي قال إنه مهتم جداً بترشيح ديسكين عن حزب العمل فلهذا الرجل شهرة في مهاجمة رئيس الوزراء نتانياهو، أو مجرم الحرب قاتل الأطفال.

لهذا الحديث بقية في المستقبل القريب.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أخبار سيئة من اسرائيل وعنها عيون وآذان أخبار سيئة من اسرائيل وعنها



GMT 15:33 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر عربي اخترته للقارئ

GMT 15:29 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

شعر المتنبي - ٢

GMT 15:18 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

من شعر المتنبي - ١

GMT 23:58 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

شعر جميل للمعري وأبو البراء الدمشقي وغيرهما

GMT 21:18 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

أقوال بين المزح والجد

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:50 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود
المغرب اليوم - ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib