مجلة طيران بريطانية ولبنان وقطر والبحرين
وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع
أخر الأخبار

مجلة طيران بريطانية ولبنان وقطر والبحرين

المغرب اليوم -

مجلة طيران بريطانية ولبنان وقطر والبحرين

بقلم - جهاد الخازن

السفر جزء من عملي، ونحن أمام سنة جديدة فلا بد أن أزور مصر ولبنان مرة أو مرتين، ودول الخليج العربي ست أو سبع مرات، وقد أصل إلى المغرب العربي.

أقرأ خلال السفر مجلات شركات الطيران. ولا أدّعي أنني أركز على شيء فيها أو أبحث عن شيء، وإنما أقرأ العناوين، وأهتم بمواعيد الرحلات، خصوصاً إلى المناطق التي أقصدها من مقر إقامتي في لندن.

فوجئت وأنا أتصفح عدد كانون الثاني (يناير) 2018 من مجلة الخطوط الجوية البريطانية بثلاثة مواضيع عن لبنان وقطر والبحرين.

المقال عن لبنان كتبته كريستين رويز التي تقول إن الفن في قلب عودة المركز الطليعي للبلاد. هي تتحدث عن معرض بيروت للفن وعنوانه «العروبة عين لبنان»، وتحيّي جرأة العارضين، وصراحة المعروضات. روز عيسى، المشرفة على المعرض، تقول: «هذه السنة أردنا أن نركز على فن الحرية»، وهي بذلك تشير إلى جرأة ما ضم المعرض من أعمال.

الكاتبة تقول إن المعرض جزء من نهضة جديدة في لبنان بعد حرب أهلية مدمرة، وعدم استقرار بسبب أوضاع المنطقة مثل الحرب الأهلية في سورية، واستمرار النزاع مع إسرائيل، ودخول قواتها لبنان مرة بعد مرة. إعادة تعمير بيروت، والبنايات العالية (الأبراج) والمتاجر الأنيقة والسيارات السريعة كلها تشير إلى عودة بيروت عاصمة للعالم العربي (كما كانت قبل الحرب الأهلية).

التحقيق يقدم أمثلة على عودة بيروت، مثل فندق غراي والمسبح في أعلى أدواره، ودار الأشرفية التي تبعد دقائق عن متحف سرسق، وحدائق الصيفي وما تعرض من أعمال الفنانين العرب. التحقيق كله جميل فأشكر كاتبته.

وجدت بعد ذلك تحقيقاً عن قطر عنوانه: قطر، تحفة عربية، كتبته هانا أوهارا. هي ترى أن قطر أصبحت هدفاً لزيارات السياح من حول العالم، وتتحدث عن الكورنيش الذي يشبه حدوة حصان وعن متحف الفن الإسلامي، وأسواق العاصمة الدوحة، وتقترح زيارة سوق الصقور، والصقر طائر يُستَعمَل في الصيد، والكاتبة حملت واحداً منها على يدها بعد أن ارتدت قفازاً للحماية من مخالب الصقر. المقال يتحدث أيضاً عن ركوب الجِمال وعن مدن قديمة تعود إلى القرن الثامن عشر دخلت عليها يد الحداثة. وعن ركوب القوارب في البحر. الكاتبة تنصح القارئ أن يزور قطر لأنه لن يندم.

قرأت بعد ذلك تحقيقاً عن البحرين كتبته سافرا دوكري التي تصف البحرين بأنها كنز عربي مخبوء أصبح الآن ضمن دائرة الضوء.

المقال يتوقع أن تصبح البحرين المركز الثقافي للعالم العربي، ويشير إلى المتحف الوطني ومعروضات عمرها ألوف السنوات، كما يسجل أن النفط اكتُشِف في البحرين سنة 1932 قبل أي بلد عربي آخر.

الكاتبة تقول إن مملكة البحرين تضم 33 جزيرة، فأزيد أنني عندما ذهبت إليها في صيف سنة 1960 قبل دخول الجامعة كانت هناك طريق تصل العاصمة المنامة بمدينة المحرق عبر جسر فوق البحر. المحرق كانت قرب المطار القديم الذي ركبت فيه طائرة «داكوتا» ذات محركين لمشاهدة الجزر والبحر حولها.

قرأت عن مهرجانات سنوية عدة تستضيفها البحرين، مثل مهرجان الربيع ومهرجان البحر ومهرجان المجوهرات. أما قلعة البحرين فهي تضم تاريخاً عمره خمسة آلاف سنة ما يجعلها مقصد المهتمين بالتاريخ.

الفنادق في البحرين كثيرة، وبعضها من الدرجة الأولى ويحاذي البحر. والمقال يتحدث عن 330 نوعاً من الطيور و15 نوعاً من الفَراش.

كل من التحقيقات الثلاثة عن لبنان وقطر والبحرين يضم في نهايته تفاصيل عن رحلات الخطوط البريطانية إليها. أتمنى في عدد قادم أن أقرأ عن مصر والمملكة العربية السعودية ودول عربية أخرى.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلة طيران بريطانية ولبنان وقطر والبحرين مجلة طيران بريطانية ولبنان وقطر والبحرين



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib