آخر تحديث GMT 10:42:36
المغرب اليوم -

اعتذر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا شاب عمري 21 عامًا، تعرفت الى فتاة قبل عام تقريبًا، وعلاقتنا عادية. هي تقول إننا مجرد أصدقاء. وانا أريدها حبيبة وزوجة. وعلى الرغم من اقتناعي بأننا مجرد أصدقاء إلا انها عادت واخبرتني بانها تحبني. ومرت الأيام، وهكذا أصبحت الإنسانة التي أحببتها تبادلني الحب، لكن الغيرة تملأ قلبها. فاتهمتني بأني على علاقة بإحدى صديقاتها، علمًا بأن الله شاهد على أن هذا الكلام غسر صحيح. فهي الإنسانة التي ملأت قلبي وعقلي، حاولت أن أجاريها في اتهامها لأثبت لها أن غيرتها وشكها في غير مكانهما، إلا أن النتيجة جاءت عكس ما أتمناه، ورحلت عني ولم تصدقني عندما أخبرتها أن الأمر كان مجرد مزحة خفيفة من ناحيتي. بصراحة هي غيورة وشكاكة، ونحن عندنا أصدقاء. إلا أنها رفضت أن ترجع إليّ كحبيبة، وأنا رضيت بالأمر الواقع، لكني أعتقد أنها لا تزال في قرارة نفسها تكن لي الحب، وما يجعلني أعتقد بذلك هو انها، على الرغم من قطع علاقتها معي قبل أن تسافر للدراسة، عادت واتصلت بي، كما أني اكتشفت أنها لا تزال تحمل أول رسالة كتبتها لها. ولا تزال تحتفظ بصوري الشخصية، علمًا بأنها سارعت الى مسامحتي بعد أن زعلت مني بسبب تلفظي بلفظ غير لائق أمامها، حيث عادت واتصلت بي وبعثت إليّ برسالة، كما أنها تخبر جميع صديقاتها عني وعن هداياي أليها، وعندما قلت لها في بداية العلاقة إني سأقطع علاقتي بها إذا أصرت على ان نكون مجرد أصدقاء، قالت لي: «لماذا أنت اناني؟» سيدتي، أنا أؤكد لك أني أحبها، ولكني لا أريد أن أعيش في وهم وحيرة. فهي مرة تخبرني أننا مجرد أصدقاء لتعود وتوحي من خلال تصرفاتها بأنها تحبني... أرجوك ساعديني أريد حلًا؟

المغرب اليوم

حكاية حب لطيفة كان يجب أن تستمر وتنهي بالسعادة. ولكنها بدأت صادقة ومرت بالحب وانتهت كصداقة. قلبك، ما زال يحبها وهذا جيد، ولكن ليس كافيًا. عليك يا ابني أن تكون حازمًا معها. المطلوب جلسة أو مكالمة جادة وتبلغها خلالها باعتذارك عن سوء الفهم، ثم تطالبها بعودة الحب والاتفاق على الزواج. مثل هذه الأمور لا تترك للتخمين، بل تتقدم وتُبنى على الوضوح والاتفاق وفتح الصفحات الجديدة. الاحلام

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
المغرب اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 17:37 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
المغرب اليوم -

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:38 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 09:29 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib