أرى ان الميول الانتحارية
آخر تحديث GMT 06:14:33
المغرب اليوم -
عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكشف عن خطة إسرائيلية أعدتها جمعيات استيطانية لإنشاء مدن جديدة وتوسيع مستوطنات في الضفة الغربية خلال فترة ولاية ترامب قمة دول الخليج العربي تُطالب بوقف جرائم القتل والعقاب الجماعي للمدنيين في غزة ورعاية مفاوضات جادة لوقف الحرب جماعة الحوثي تنفذ عملية ضد هدف حيوي في منطقة يافا بفلسطين المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي الجيش الروسي يُحرر بلدتي بيتروفكا وإيليينكا في جمهورية دونيتسك الشعبية استشهاد 4 فلسطينيين بينهم طفل في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمجموعة من المواطنين في خان يونس بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت اتحاد طنجة لكرة القدم الشاطئية يتأهل إلى مرحلة البلاي أوف من البطولة الوطنية الرجاء الرياضي ينعي وفاة مشجعين للفريق في حادث سير بعد مباراة الجيش الملكي في دوري أبطال إفريقيا موريتانيا تفرض غرامة ثقيلة على فرع "اتصالات المغرب" بسبب جودة الخدمات
أخر الأخبار

حالة توحد عاطفي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا شاب مراهق لا أعرف ماذا حل بي؟ حاولت اكثر من مرة أن أحل مشكلتي ولكني لم أعرف لها حلاً. لديّ مشكلتان سببتا تغييراً في حياتي: أولا، حلمي بما حدث في سبتمبر عام 2001 على الرغم من أنني كنت صغيراً آنذاك، حيث إني حلمت بما حدث مرات عدة وكأنني كنت هناك، ما دفعني الى مشاهدة تسجيلات للحادثة على الـ "يوتوب". سيدتي، كنت وما زلت على هذه الحال حتى وصلت الى مرحلة يائسة، ولقد بدأت أتعلق بما حدث وكأنني فقدت عزيزاً على قلبي لدرجة أني أبكي عندما أتذكر على الرغم من أن عمري حينها كان 10 أعوام. ولكن غيرت حياتي كلياً عندما حلمت بما حدث قبل عام. وصلت الى مرحلة الاختناق الروحي، شعرت بأني أريد أن أموت مع الضحايا الذين سقطوا ولا أرعف لماذا؟ المشكلة الثانية، تمكن في اني في أمس الحاجة الى المساعدة، ذلك أني لا أثق بنفسي، وعندما أذهب الى المدرسة أشعر بأن الجميع ينتقدونني ويسخرون مني، خاصة أننا ما زلنا في مستهل العام الدراسي الجديد. وأنا بصراحة مرتبك وخائف وأشعر بانني اقل من الجميع. ربما لأن حالتي المادية ليست بمستوى زملائي، حيث اني أنظر إليهم وأنا أتحسر وأشعر بأنه لا يحق لي حتى التفوه بكلمة. علماً بأن هناك الكثير من المشاكل في عائلتي تحدث يومياً ولأتفه الأسباب. سيدتي، بقد وصلت الى درجة أني أفكر في قتل نفسي. فعندما أرى حياتي بعد 5 سنوات، أرى أنني إما سأكون في القبر أو مدمراً كلياً. ما الحل أرجوك؟ وتقبلي فائق التقدير والاحترام.

المغرب اليوم

يبدو أن الحالة، التي تمر بقها من تعاطفك مع ضحايا 11 سبتمبر، هي حالة أنت قمت بتوكيدها داخلك جراء تكرارك لاجترار الحدث فيث نفسك والاحساس بألم الآخرين. حتى غدا الأمر وكأنك جزء منه وهو جزء منك. إن هذه الحالة تخص بعض المراهقين، وهي ربما تعود لأسباب نفسية، مثل إحساسك بالوحدة والتعاطف مع من هم بإحساس الوحدة ذاته مثلك. ولكني أخشى أن يكون الامر قد وصل الى حد الهلوسات البصرية والسمعية، وهذه ورطة تتطلب بعض التدخل الطبي النفسي. قلت إن لديك مشكلة عدم الثقة بالنفس ومشاكل عائلية، وهذا ما يدفع الى أن تنسلخ الى عالم آخر. لكن، بكل أسف، ما انسلخت نحوه هو عالم ألم وموت وظلم. إن إحساس الدينونة مع أصدقائك لا يعود بشكله الحقيقي، لكونك أقل منهم، بقدر ما هو إحساس يدل على انعدام الثقة بالنفس عندك. وهذه هي المشكلة الحقيقية، والواضح أن المتسبب فيها هم أهلك. بكب أسف، إن الرؤية المستقبلية عندك مظلمة. وانا أرى ان الميول الانتحارية مثيرة للقلق. ولذلك، أنصحك بمداراة ذاتك واخذ المسألة بجدية من خلال طلب مساعدة نفسية من شخص تحبه وتحترمه وعقلاني من الناضجين حولك.

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
المغرب اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 17:37 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
المغرب اليوم -

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:27 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النوم الجيد مفتاح لطول العمر والصحة الجيدة

GMT 09:29 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib