انا أحب صديق أخي، وعلاقتنا عمرها سنة، في البداية لم أقدر أن اعترف له بأني أحبه، ولكني بعد فترة اعترفت
آخر تحديث GMT 18:02:07
المغرب اليوم -

مراهق عاقل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي انا أحب صديق أخي، وعلاقتنا عمرها سنة، في البداية لم أقدر أن اعترف له بأني أحبه، ولكني بعد فترة اعترفت. كان عمري وقتها تقريباً 15 سنة وهو كان عمره 17. وبعدها، بدأنا تقريباً نتحدث الى بعضنا كل يومين أو ثلاثة وأحياناً كل أسبوع. العام الماضي ترك المدرسة حتى يعمل، لكن أهله أصروا عليه أن يكمل دراسته، لكنه لم يطعهم. ذات مرة قلت له: «خلاص أنا لن أكلمك لأني أخاف أن يكشفنا أحد تكون بينك وبين أهل مشاكل. خاصة أنك صديق أخي». فكان أن زعل مني، وبقيت شهرين من دون أن اتصل به. وذات يوم فوجئت به يتصل بي من موبايل أمه، حيث قال لي: "أما ما نسيتك لا تخافين". المهم، مرت الأيام وكنت اتصل به مرة في الشهر مع أني، والله يا سيدتي، لا أتحمل غيابه دقيقة واحدة. وبعد ان بدأ يشتغل وكانت عنده دورات، تغير جداً عليّ. كان يقول لي: "أنا افكر كيف اكلمك من وراء أهلنا وانت بنت ناس؟ وقال لي: "أخوك طلب مني: دخيلك لا تخوني في يومٍ أو تغدر بي". وصار يقول: "لازم ما نكلم بعض لمصلحتنا، وإذا في نصيب انت تكونين لي". سيدتي، أحياناً انا لا اتصل به، لكن أحياناً اضطر الى ذلك، ولكنه يتضايق، ويقول: "أنا لا أريدك بالحرام أنا أريدك بالحلال، ولا أريد أن أكلمك بالتليفون". وفي هذه الفترة أرسل إليه مسجات، لكنه أيضاً لا يرد. وعندما اعود واتصل يقول: «لا تتصلي مجدداً، فأنا أخاف على مصلحتك». سيدتي، أنا أحبه ولا أقدر أن اصبر على بعده، أقول له (أوكي) نتكلم كل 3 أسابيع مع بعض، فيقول: لا. سيدتي، أنا لا أقدر أن أكلمه. وأريد الحل منك؟

المغرب اليوم

صراحة، أنت محظوظة أن رزقك الله بشاب، على الرغم من صغر عمره، إلا انه ناضج وقادر على مقاومة رغباته ويريدك بالحلال. لكنك محظوظو أكثر بأنه رجل شهم لا يخون اخاك ولا تعجبه لعبة الطعن في الظهر. أنت طفلة مراهقة صغيرة، لا تعرفين كيف تقدرين هذه النعمة، نعمة الشرف ونعمة الرجولة. وأظن انه قد آن الأوان لتنضجي وتعرفي أن الله اعطاك رجلاً، وعليك أن تتركي له مساحة حرية في قراره حتى يشعر بأنك المرأة الكفء التي تصون بيته. أنت صغيرة في العمر ولا ادري مصير العلاقة، لكنه عاقل، فابتعدي وانتظري قرار عقله وعقلانيته.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم
المغرب اليوم - المغرب يفقد 12 مركزاً في تصنيف مؤشر تنمية السياحة والسفر لعام 2024

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
المغرب اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:29 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة

GMT 07:12 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 09:21 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات عصرية وجذابة للنجمات بصحية الدنيم
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib