س  ماهي ضعف بطانة الرحم
آخر تحديث GMT 08:50:19
المغرب اليوم -
الاعتداء على مدير مستشفى سانية الرمل في مدينة تطوان بالسلاح الأبيض كندا تعلن أول حالة إصابة مؤكدة لسلالة جدري القرود وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً مقتل وإصابة 25 جندياً وضابطاً من جيش الاحتلال الإسرائيلي على جبهتي قطاع غزة وجنوب لبنان وزارة الصحة اللبنانية تعلن أن 3189 شهيدا و14078 مصاباً منذ بدء العدوان لبنان تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على بلدة دير قانون راس العين إلى 17 شهيدا
أخر الأخبار

س / ماهي ضعف بطانة الرحم ؟

16:51 2017 الثلاثاء ,25 تموز / يوليو GMT
المغرب اليوم -
قراءة   11686
المغرب اليوم -

س / ماهي ضعف بطانة الرحم ؟

ج/ في السنوات الأخيرة الماضية زاد بصورة كبيرة تعرض النساء لضعف بطانة الرحم مما يؤدي إلى حدوث الإجهاض بسبب انقباضات الرحم الشديدة التي تحدث أثناء الإجهاض ، حيث ان بطانة الرحم الضعيفة لا تتمكن من المحافظة على البويضة الملقحة او تغذيتها بشكل جيد مما يؤدي إلى توقف الحمل و فشل في اكتماله ، في البداية تتكون بطانة الرحم من ثلاثة طبقات طبقة داخلية و طبقة متوسطة و طبقة خارجية و يسمى الغشاء المخاطي الداخلي للرحم البطانة حيث يتكون ذلك الغشاء من طبقتين طبقة اساسية تسمى القاعدة و هي التي تمسك عضلة الرحم و طبقة اخرى ثانوية تخضع تلك الطبقة لتغيرات بسبب الدورة الشهرية و تزول أثناء حدوث دورة الحيض يسيطر على بطانة الرحم هرمون الاستروجين حيث يمر تلك الهرمون بعدد من المراحل اثناء الحيض يكون منخفض في حالة سقك بطانة الرحم مما يسبب نزول الطمث و هذا يكون الوضع الطبيعي اما في حالة الحمل او حدوث خلل في انتاج الهرمون لاي سبب يصبح الغشاء رقيق حيث تسقط مستويات الاستروجين بشكل متكرر مما يؤدي معها انكماش بطانة الرحم و هذا هو سبب الضعف و الترقق .
المغرب اليوم -

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
المغرب اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib