منتخب وحيد

منتخب وحيد

المغرب اليوم -

منتخب وحيد

عبد الإله المتقي
بقلم: عبد الإله المتقي

أسئلة كبيرة تركها المنتخب الوطني في مباراة موريتانيا:

أولا، هل من الضروري إشراك ياسين بونو أساسيا، رغم أنه لا يلعب مع فريقه، بل إنه لم يكن مقنعا، حتى وهو يلعب. صحيح أنه لم يختبر في مباراة موريتانيا، لكن إشراك لاعبين لا يلعبون مع أنديتهم، وترك آخرين في الاحتياط، يؤثر على الجو العام داخل أي منتخب.

ثانيا، هل من الضروري إشراك أشرف حكيمي مدافعا أيمن، وعدم الاستفادة من مؤهلاته، خصوصا الهجومية، في الجهة اليمنى، والنتيجة أنه عوض أن تكون هناك جهة قوية، وجهة عادية، تم إضعاف الجهتين معا.

ثالثا، لماذا يصلح حمزة منديل إذا لم يكن قادرا على اللعب أمام موريتانيا؟ ونفرض، ولو على سبيل المزاح، أنهم يحتفظون به لمواجهة منتخبات أقوى، مثل الجزائر، أو السنغال، فكان من الأفضل إشراكه في مواجهة موريتانيا، حتى يحافظ على جاهزيته وتنافسيته.

رابعا، لماذا استدعى الطاقم التقني يوسف العربي، إذا كان مقتنعا بيوسف النصيري مهاجما أوسط، صحيح أن الأخير يلعب في بطولة أقوى، لكن ماهو عدد الدقائق التي لعبها؟ وما هو عدد الأهداف التي سجلها؟ وما هو المركز الذي يوظفه فيه ناديه بالضبط؟

خامسا: إذا لم تكن مباراة موريتانيا فرصة لمنح الفرصة للاعبين آخرين، مثل أمين حاريث، وبدر بانون، ورضا التاكناوتي، لتجديد المنتخب وتوسيع دائرة الاختيارات، وإراحة لاعبين، مثل حكيم زياش وأشرف حكيمي، وجمع النقاط، تحسبا للمباريات المقبلة، فمتى؟ وإذا كنا في حاجة إلى ميسي لهزم موريتانيا، فإلى من نحتاج عندما نلعب أمام البرازيل، أو فرنسا، أو ألمانيا؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منتخب وحيد منتخب وحيد



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 00:54 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

روحي فتوح لتولّي رئاسة السلطة الفسطينية حال شغور المنصب
المغرب اليوم - روحي فتوح لتولّي رئاسة السلطة الفسطينية حال شغور المنصب

GMT 22:21 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
المغرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 18:29 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أخنوش يتباحث مع الوزير الأول لساو تومي
المغرب اليوم - أخنوش يتباحث مع الوزير الأول لساو تومي

GMT 13:12 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 26-9-2020

GMT 13:22 2021 الأحد ,19 أيلول / سبتمبر

نادي شباب الريف الحسيمي يواجه شبح الانقراض

GMT 06:23 2023 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib