كتاب في النقد المسرحي لفاروق عبد القادر في ذاكرة الكتابة
آخر تحديث GMT 03:31:10
المغرب اليوم -
عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكشف عن خطة إسرائيلية أعدتها جمعيات استيطانية لإنشاء مدن جديدة وتوسيع مستوطنات في الضفة الغربية خلال فترة ولاية ترامب قمة دول الخليج العربي تُطالب بوقف جرائم القتل والعقاب الجماعي للمدنيين في غزة ورعاية مفاوضات جادة لوقف الحرب جماعة الحوثي تنفذ عملية ضد هدف حيوي في منطقة يافا بفلسطين المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي الجيش الروسي يُحرر بلدتي بيتروفكا وإيليينكا في جمهورية دونيتسك الشعبية استشهاد 4 فلسطينيين بينهم طفل في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمجموعة من المواطنين في خان يونس بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت اتحاد طنجة لكرة القدم الشاطئية يتأهل إلى مرحلة البلاي أوف من البطولة الوطنية الرجاء الرياضي ينعي وفاة مشجعين للفريق في حادث سير بعد مباراة الجيش الملكي في دوري أبطال إفريقيا موريتانيا تفرض غرامة ثقيلة على فرع "اتصالات المغرب" بسبب جودة الخدمات
أخر الأخبار

كتاب في النقد المسرحي لفاروق عبد القادر في "ذاكرة الكتابة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - كتاب في النقد المسرحي لفاروق عبد القادر في

الناقد الراحل فاروق عبد القادر
القاهرة - أ ش أ

في سلسلة "ذاكرة الكتابة"؛ التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، صدر مؤخرا كتاب "مساحة للضوء.. مساحات للظلال" للناقد الراحل فاروق عبد القادر بتقديم الشاعر والناقد جرجس شكري.

موضوع هذا الكتاب هو أثر هزيمة العام 1967 عل المسرح المصري، وبين دفتيه يرصد فاروق عبدالقادر أحوال هذا المسرح من ذلك العام وحتى عام 1977، وهي المرحلة التي شهدت كما يقول جرجس شكري الانهيار والتراجع المسرحي –انعكاسا لانهيار الحلم والهزيمة- كما شهدت صعود تيارات سطحية أخذت المسرح بعيدا عن مساره الذي التزم به كأحد أهم أدوات التنوير والتحريض في المجتمع.

ويرصد الكتاب أيضا ظهور المسرح التجاري ويتنبأ بما سيفعله من تشويه للحركة المسرحية، كما يهتم برصد المسرح في الأقاليم من خلال مسرح الثقافة الجماهيرية.

يهدي فاروق عبد القادر الكتاب إلى ثلاثة من فرسان المسرح المصري هم ميخائيل رومان وصلاح عبدالصبور ومحمود دياب، ويذهب جرجس شكري في تقديمه إلى أن المسرح المصري عبر تاريخه ظل يحاول الاقتراب من الجمهور يشارك في الأحداث دون مباشرة أو ابتذال، يقدم الفكر والمتعة منذ أن حمله الرواد الأوائل عبر البحر من أوروبا إلى مصر وسورية ولبنان، واعتمدوا الطابع الغنائي سمة أساسية في هذه العروض التي تم تعريبها في البداية حتى تتناسب وذائقة المشاهد.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب في النقد المسرحي لفاروق عبد القادر في ذاكرة الكتابة كتاب في النقد المسرحي لفاروق عبد القادر في ذاكرة الكتابة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 06:38 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة
المغرب اليوم - السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 11:51 2019 الجمعة ,21 حزيران / يونيو

شهر حزيران تميمة حظ لمواليد برج السرطان

GMT 13:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

السفير المغربي سمير الدهر يتعرض إلى السرقة في حي يسيشيكو

GMT 19:54 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

والد حمزة منديل يرفض الرد على اتصالات نجله

GMT 02:43 2015 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

حلى الزبادي بالأوريو

GMT 08:36 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

شركة "تسلا" تبني مصنعًا لإنتاج السيارات الأجنبية في الصين

GMT 08:25 2024 الإثنين ,15 إبريل / نيسان

نتائج القسم الثاني لكرة القدم بالمغرب

GMT 07:21 2023 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

أبرز النجمات اللواتي ارتدين البدلة الرسمية هذا العام
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib