أنماط صناعة القرار في السياسة الخارجية الإيرانية يتناول آليات صنع القرار وأسبابها
آخر تحديث GMT 10:55:37
المغرب اليوم -

"أنماط صناعة القرار في السياسة الخارجية الإيرانية" يتناول آليات صنع القرار وأسبابها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

طهران - المغرب اليوم

صدر كتاب جديد باللغة الفارسية يحمل عنوان "أنماط صناعة القرار في السياسة الخارجية الايرانية" يتناول آليات صنع القرار وأسبابها في السياسة الخارجية عبر دراسة مقارنة بين فترة الحكم البهلوي في ايران ونظام الجمهورية الإسلامية. لو فرضنا أن السياسة الخارجية هي مجموعة استراتيجيات متواصلة ومترابطة يتم تصميمها وتخطيطها من جانب صانعي القرار الحكوميين بغية تحقيق غايات محددة في اطار المصالح الوطنية في المحيط الدولي، فإن الكاتب وعلى أساس هذا التعريف عن السياسة الخارجية يتناول آلية تأثير البنيات العقلانية وفهم السياسيين عن المصالح الوطنية والأولويات في السياسة الخارجية على قراراتهم. وقد استفاد سيد رضا موسوي نيا في تأليف هذا الكتاب من مجموعة مواد نظرية وتاريخية ليوفر عملا جديدا عن السياسة الخارجية يفيد الباحثين في العلوم السياسية وتاريخ ايران السياسي. ويسعى الكاتب في تقديم افضل ما روى عن اسباب ايجاد الأحداث المختلفة أو المتناقضة في بعض الأحيان وكيفية حدوثها، فيسعى على سبيل المثال في قضيتي "تحرير مدينة خرمشهر" و"قبول قرار 598" أن يراجع الأقوال المختلفة ويقدم أكثرها صراحة ومصداقية. ومن عناوين فصول هذا الكتاب المتكون من 13 فصلا يمكن الإشارة إلى "صناع القرار الرئيسيون في السياسة الخارجية في فترة الحكم البهلوي الثاني" و"النظام المعرفي للشاه في اتخاذ القرار في السياسة الخارجية" و"الإنفراج مع الإتحاد السوفيتي" و"النظام المعرفي للإمام الخميني (رض) في اتخاذ القرار في السياسة الخارجية". يقع هذا الكتاب في 374 صفحة ويوزع بسعر 12 ألف و500تومان عن مطبوعات جامعة "مفيد" الايرانية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنماط صناعة القرار في السياسة الخارجية الإيرانية يتناول آليات صنع القرار وأسبابها أنماط صناعة القرار في السياسة الخارجية الإيرانية يتناول آليات صنع القرار وأسبابها



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة
المغرب اليوم - إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 08:45 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

أول رد فعل من داود حسين بعد إعلان سحب الجنسية الكويتية
المغرب اليوم - أول رد فعل من داود حسين بعد إعلان سحب الجنسية الكويتية

GMT 16:38 2016 الجمعة ,23 كانون الأول / ديسمبر

إضافة 408 هكتارات من الحدائق والمساحات الخضراء في بكين

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 12:35 2019 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

امرأة تعقد عقد جلسة خمرية داخل منزلها في المنستير

GMT 04:14 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

ارتفاع سعر الدرهم المغربي مقابل الريال السعودي الخميس

GMT 10:06 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الطاعون يلتهم آلاف المواشي في الجزائر وينتشر في 28 ولاية

GMT 03:21 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

إعادة افتتاح مقبرة توت عنخ آمون في وادي الملوك

GMT 10:21 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

فضيحة جنسية وراء انفصال جيف بيزوس عن زوجته

GMT 09:04 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

والدة "راقي بركان" تنفي علمها بممارسة نجلها للرقية الشرعية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib