المشير والفريق يكشف أسرار طنطاوى وعنان الشخصية والسياسية
آخر تحديث GMT 09:41:19
المغرب اليوم -

"المشير والفريق" يكشف أسرار "طنطاوى وعنان" الشخصية والسياسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة - المغرب اليوم

صدر منذ أيام عن دار كنوز للنشر والتوزيع بالقاهرة للكاتب الصحافي محمد الباز كتابه " المشير والفريق" الذى يستعرض فيه كواليس المرحلة الإنتقالية التى عاشتها مصر تحت حكم المجلس العسكري من 11 فبراير 2011 إلى 12 أغسطس 2012 ، وهي الفترة التى كان فيها المشير محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع السابق على قمة السلطة التنفيذية في مصر، يعاونها الرجل الثاني في المجلس الفريق سامى عنان رئيس أركان حرب الجيش المصري السابق. الكتاب يمثل محاولة لإختراق كهف الأسرار الذى أحاط بهذه الفترة، فهو يكشف ضمن فصوله السبعة عشر كثيرا من الوقائع التى تنشر لأول مرة، كما يجيب على تساؤلات عديدة من بينها: هل خان طنطاوى وعنان مبارك وانقلبا عليه عسكريا؟ وكيف سلم المشير والفريق مصر إلى جماعة الإخوان المسلمين؟ هل كان رجلى أمريكا في الثورة المصرية؟ وهل كان طنطاوي يكره عمر سليمان للدرجة التى جعلته يعزله سياسيا بعد الثورة؟ ولماذا حاول عنان ترشيح نفسه للرئاسة قبل ساعات قليلة من غلق باب الترشح في 2012؟ هل حاول طنطاوى وعنان الإنقلاب على محمد مرسى فسارع هو بعزلهما ؟ ولماذا بكى عنان على مبارك بعد التنحى؟ لماذا اتهم أحمد شفيق طنطاوى بأنه المسئول عن موقعة الجمل؟ وما سر خوف طنطاوى وعنان من محمد البرادعى؟ وماذا قال خيرت الشاطر للمشير طنطاوى في بيته قبل الإنتخابات الرئاسية؟ ولماذا رشح طنطاوى عبد الفتاح السيسى خليفة له في وزارة الدفاع؟. الكتاب يقدم صورة شبه مكتملة لفترة هى الأخطر الحياة السياسية المصرية...ويقول عنه محمد الباز أنه كتاب الأخبار والأفكار والأسرار والأقدار التى لا ترحم أصحابها.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المشير والفريق يكشف أسرار طنطاوى وعنان الشخصية والسياسية المشير والفريق يكشف أسرار طنطاوى وعنان الشخصية والسياسية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة
المغرب اليوم - إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 09:41 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إيمانويل ماكرون يُشيد بجهود المغرب في مجال تدبير المياه
المغرب اليوم - إيمانويل ماكرون يُشيد بجهود المغرب في مجال تدبير المياه

GMT 08:45 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

أول رد فعل من داود حسين بعد إعلان سحب الجنسية الكويتية
المغرب اليوم - أول رد فعل من داود حسين بعد إعلان سحب الجنسية الكويتية

GMT 16:38 2016 الجمعة ,23 كانون الأول / ديسمبر

إضافة 408 هكتارات من الحدائق والمساحات الخضراء في بكين

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 12:35 2019 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

امرأة تعقد عقد جلسة خمرية داخل منزلها في المنستير

GMT 04:14 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

ارتفاع سعر الدرهم المغربي مقابل الريال السعودي الخميس

GMT 10:06 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الطاعون يلتهم آلاف المواشي في الجزائر وينتشر في 28 ولاية

GMT 03:21 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

إعادة افتتاح مقبرة توت عنخ آمون في وادي الملوك

GMT 10:21 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

فضيحة جنسية وراء انفصال جيف بيزوس عن زوجته

GMT 09:04 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

والدة "راقي بركان" تنفي علمها بممارسة نجلها للرقية الشرعية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib