يوسف بكار يصدر في النقد الأدبي جدليات ومرجعيات
آخر تحديث GMT 13:55:46
المغرب اليوم -
وفاة الموسيقار المغربي محمد بن عبد السلام عن عمر يناهز 94 عاماً الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران تُحذر من مخاطر كبيرة تواجهها الطائرات عند التحليق في الأجواء الروسية المحكمة العليا الأميركية ترفض تأجيل نطق الحكم الجنائي ضد الرئيس المنتخب دونالد ترامب البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي
أخر الأخبار

يوسف بكار يصدر "في النقد الأدبي.. جدليات ومرجعيات"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - يوسف بكار يصدر

عمان - المغرب اليوم

عن (عالم الكتب الحديث)، صدر حديثا كتاب نقدي جديد للدكتور يوسف بكار، بعنوان «في النقد الأدبي.. جدليات ومرجعيات». وفي الإضاءة التي كتبها لكتابه يقول د. بكار: هذا الكتاب قسمان: الأول للجدليات، والآخر لمرجعياتي أنا في النقد، اما الأول، فما اكثر الجدليات بأنواعها قديما وحديثا، وما جدليات هذا الكتاب النقدية الخمس إلا نماذج حسب، وكلها تسبح في فلك واحد، إن يكن منشأ الجدليتين الأخيرتين قديما بامتدادات حديثة. تهدي الجدلية الأولى أن المثاقفة بيننا وبين الآخر مثاقفة تبعية لا تخلو من القسرية نأخذ منه ولا نعطي بعكس ما كنا عليه قديما، اما الجدلية الثانية فهي من صلب الاولى لا يقل الجدل فيها عنها وإن بدأ بطرحها منذ منتصف سبعينات القرن الماضي فريق من النقاد لتأكيد انتمائنا الى المنظومة الانسانية وضرورة الاسهام فيها بعيدا عن تعصب عرقي أو موقف سياسي، كيلا نظل ممعنين في تقليد الغرب، اما الجدلية الثالثة فهي لا تكاد تنزاح عن الثانية فتركز على ضرورة خصوصيتها وهويتنا الثقافتين العامتين، وقد نادى بها عباس محمود العقاد من بدايات خمسينات القرن العشرين وركز على ما أسماه الهوية الواقية، ثم جعلت دائرتها تتسع والالحاح عليها يزداد بمنأى عن أية بواعث عقائدية وعرقية قومية ومنطلقات جغرافية سياسية، لأن الخصوصية، كما كان يرى المرحوم إحسان عباس، هي التي تميز فنا عن فن آخر لأنة ما. اما الرابعة فقديمة حديثة تبحث في حقيقة الاختلاس « أسرقة أم تناص»، وتكشف عما لقدماء النقاد العرب ومحدثيهم من آراء يكاد جلّها يصنفه في حظيرة التناص. وتتمحور الجلية الأخير في قضية مهمة بدأها الأصمعي قديما في مناداته بمبدأ الفحولة الشعرية. أما القسم الآخر من الكتاب يقول عنه د. بكار: «هو عن مرجعياتي أنا النقدية، فقد رأيت من الضروري اللازب، بعد بيّنت بوضوح وكفاية ما ينداح في هاته الجدليات وما قد يستشف من موقفي منها وآرائي بين الفنية والفنية، رأيت أن أكشف بجلاء تام عن مرجعياتي النقدية كافة لما بينها وبين جدليات القسم الأول وشائج وأواصر وصلات قربى تشتد عراها ولا تنفك».

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوسف بكار يصدر في النقد الأدبي جدليات ومرجعيات يوسف بكار يصدر في النقد الأدبي جدليات ومرجعيات



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:11 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا
المغرب اليوم - المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا

GMT 08:17 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا
المغرب اليوم - ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا

GMT 21:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يقيل مدربه باراخا بعد التراجع للمركز قبل الأخير

GMT 11:01 2019 الأحد ,21 إبريل / نيسان

اكتنز ثواب وفضل ليلة النصف من شهر شعبان

GMT 20:16 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الهدف الأول لليفربول عن طريق ساديو مانيه

GMT 12:05 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

"ديور" تطلق مجموعة جديدة ومميزة من الساعات

GMT 00:12 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إنتر يواصل ملاحقة الصدارة بثنائية في كومو

GMT 23:47 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيكولاس غونزاليس سعيد باللعب في غير مركزه مع يوفنتوس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib