الجيش والسلطة في مصر الفرعونية كتاب جديد للمذيع محمد جراح
آخر تحديث GMT 13:31:56
المغرب اليوم -
وفاة الموسيقار المغربي محمد بن عبد السلام عن عمر يناهز 94 عاماً الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران تُحذر من مخاطر كبيرة تواجهها الطائرات عند التحليق في الأجواء الروسية المحكمة العليا الأميركية ترفض تأجيل نطق الحكم الجنائي ضد الرئيس المنتخب دونالد ترامب البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي
أخر الأخبار

"الجيش والسلطة في مصر الفرعونية" كتاب جديد للمذيع محمد جراح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة - أ.ش.أ

صدر عن دار "روافد" كتاب بعنوان "الجيش والسلطة في مصرالفرعونية" تأليف محمد جراح، ويتضمن دراسة لأحوال المؤسسة العسكرية وأوضاع الجند والقادة في مصر القديمة، ويتصدره الإهداء التالي: "إلى مصر وناسها.. الفظوا من بين صفوفكم سارقي التاريخ ومزوري الحقيقة". يضم الكتاب 253 صفحة ويتألف من من عشرة أبواب، ويؤكد المؤلف أن مصر كانت تفقد نفوذها وتأثيرها في الأوقات التي تهمل فيها شؤون الجيش، وأن القوة العسكرية كانت مطلوبة دائما، وأن المصريين مثلما كانوا أهل حضارة وبناء، كانوا أيضا أهل عسكرية وقتال، وكانوا على إيمان بأنه لابد للحق وللحضارة من قوة حامية. ويؤكد محمد جراح في مقدمة الكتاب أنه إذ يكتب تلك السطور يود أن تأتي جلية ومزيلة لأي غموض يكتنف تاريخ هذه المؤسسة العريقة عراقة البلد الذي تنتمي إليه.. "وأريدها كذلك منصفة لهؤلاء الجنود والقادة الذين سطروا بدمائهم وشجاعتهم ملاحم خالدة في تاريخ وطنهم، وكانوا بحق درعا وسيفا لمصر الحبيبة إلى قلوبنا جميعا". ويلقي الكتاب الضوء على أن القوة كانت في كل الحوال هي الداة لتحقيق السلطان، وبغيرها لم يتحقق ذلك السلطان ولا السيادة، سواء في الداخل أو الخارج، وهو ما تجلى في الفترة التي تمكن فيها الهكسوس من الوطن، وفي الفترة المتأخرة التي أصبحت فيها البلاد عرضة لمطامع القوى الجديدة واللاعبين الجدد على ساحة المسرح الدولي، فقد فقدت مصر في تلك الفترات القوة التي سادت بها، ولم يشفع لها ثقلها الحضاري لا في السيطرة ولا في النفوذ في تجلي للحقيقة القائلة: "الحق لابد من قوة تحميه". ومحمد جراح مذيع في الإذاعة المصرية وعمل سابقا مفتشا للآثار في منطقة الأهرامات، وهو روائي وقاص ويمارس النقد الأدبي والكتابة التاريخية، وله قيد النشر رواية بعنوان "زمن المستقبل الماضي".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش والسلطة في مصر الفرعونية كتاب جديد للمذيع محمد جراح الجيش والسلطة في مصر الفرعونية كتاب جديد للمذيع محمد جراح



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:11 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا
المغرب اليوم - المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا

GMT 08:17 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا
المغرب اليوم - ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا

GMT 21:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يقيل مدربه باراخا بعد التراجع للمركز قبل الأخير

GMT 11:01 2019 الأحد ,21 إبريل / نيسان

اكتنز ثواب وفضل ليلة النصف من شهر شعبان

GMT 20:16 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الهدف الأول لليفربول عن طريق ساديو مانيه

GMT 12:05 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

"ديور" تطلق مجموعة جديدة ومميزة من الساعات

GMT 00:12 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إنتر يواصل ملاحقة الصدارة بثنائية في كومو

GMT 23:47 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيكولاس غونزاليس سعيد باللعب في غير مركزه مع يوفنتوس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib