طبعة ثانية لـ أيام الرباط الأولى
آخر تحديث GMT 05:57:25
المغرب اليوم -
نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات إدارة بايدن تُحذر ترامب من كارثة إنسانية في غزة حال دخول قانون حظر الأونروا حيز النفاذ وزارة الخارجية السورية تدعو إلى رفع العقوبات بشكل كامل بعد زوال السبب الذي وجدت من أجله الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة الأسير يوسف الزيادنة في رفح بقطاع غزة وأعادتها إلى تل أبيب الإمارات تُدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب المحلية وذلك لارتباطهم بتنظيم الإخوان المسلمين مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة جراء انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة
أخر الأخبار

طبعة ثانية لـ "أيام الرباط الأولى"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طبعة ثانية لـ

الرباط - وكالات

صدرت مؤخرا الطبعة الثانية لكتاب «أيام الرباط الأولى» للإعلامي السوداني  المقيم بالمغرب طلحة جبريل .  وفيه يسترجع جبريل الأيام الأولى في مدينة الرباط التي قدم إليها طالبا من السودان رفقة طلبة سودانيين . هكذا بعد أن جاءها كعابرة سبيل للدراسة تحول جبريل إلى مقيم بها ، لتبدأ رحلة الحياة مند أن حطت الطائرة التي تنقل طلبة سودانيين بمطار الدار البيضاء . فكانت أولى التحديات التي واجهت الطالب طلحة هي هذه العامية المغربية التي لم يكن يفهم منها حرفا . بعد ذلك يتحدث عن تسلمه أول راتب بجريدة «الميثاق» ثم انفتاح باب الصحافة أمامه من خلال دعوة الراحل عبد الجبار السحيمي له ليلتحق بجريدة « العلم» . وبين هذا وذاك كان الواقائع اليومية تنساب مع ميزان الحياة الطالع مرة والهابط مرة أخرى ،حيث عاش المؤلف أحيانا لحظات صعبة نتيجة وضع مادي غير مستقر واجهه بالصبر والتحدي إلى استطاع شق طريقه والسير في دربه . وفي هذه اليوميات يرصد المؤلف مشاهد من أجواء الدرس الجامعي في سبعينيات القرن الماضي، والعلاقات الاجتماعية داخل الحي الجامعي.ويذكر جبريل في كتابه هذا أن دوافع تأليفه جاءت نتيجة الفراغ و العطالة التي عاشها بالرغم من مراكمته لتجربة مهنية لابأس بها . وتلك الأيام الصعبة  التي عاشها ما بين 1996و1997 كانت وراء تأليف «أيام الرباط الأولى» يكتب:»عندما كتبت هذا الكتاب كنت آنذاك عاطلا، بدون عمل ولا موارد، على الرغم من أنني راكمت وقتها تجربة مهنية لا بأس بها، وكنت في قمة سنوات العطاء. وتلك مفارقة».

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طبعة ثانية لـ أيام الرباط الأولى طبعة ثانية لـ أيام الرباط الأولى



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 04:02 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

ملخص وأهداف مباراة توتنهام ضد ليفربول في الدوري الإنكليزي

GMT 21:17 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

المكاسب المالية تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 02:19 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يواصل نزيف النقاط بالتعادل مع ديبورتيفو ألافيس

GMT 17:49 2017 الثلاثاء ,17 كانون الثاني / يناير

بشرى بوشارب تُعلن عن رواية "المهاجرة" في القاهرة

GMT 22:17 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد لاستخدام العشب الصناعي في حديقة منزلك

GMT 17:54 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

سون هيونغ مين يفوز بجائزة لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي

GMT 15:48 2016 الأحد ,11 كانون الأول / ديسمبر

آن هاثاواي تفتخر برشاقتها بعد الولادة في فستان أسود
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib