الرئيس لا يأكلها تفاحًا جديد المصري محمد البوهي
آخر تحديث GMT 11:35:03
المغرب اليوم -
وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع
أخر الأخبار

"الرئيس لا يأكلها تفاحًا" جديد المصري محمد البوهي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة ـ محمد البوهي

تصدر قريبًا عن دار" طنطا بوك هاوس" في القاهرة المتوالية القصصية "الرئيس لا يأكلها تفاحًا" للروائي المصري  محمد سامي البوهي، و تدور أحداث المتوالية بأسلوب فانتازي ساخر وبلغة المقاهي الفصيحة، حيث يتناول حال المواطن المصري البسيط في ظل الأحداث المتسارعة،  وغير المعقولة التي نعيشها بعد ثورة يناير، وتمثل الشخصية الرئيسة ملمحًا مهمًا لتلك الفترة فهي شخصية تعاني من التسلط القهري لزوجته من ناحية و المجتمع من خلفه من ناحية أخرى إلى أن  وصل إلى حالة من اللامبالاة المغرقة في السلبية، حتى بدا كإنسان ميت لا يؤثر بأي شكل من الأشكال على سير الأحداث و لا يتفاعل معها، أو التحكم فيها، فهو رجل ميت بعث بعد موته ليتحول إلى متفرج وفقط، و رغم أنه جثة هامدة تتحرك بين الناس إلا أنه يعاني من ظلم المجتمع المجنون  الذي لا يرحم حيًا و ميتًا، و هنا يضع آماله و أحلامه على رئيس منتظر يعيد له ما يتمناه من تلك  الدنيا قبل أن يرحل عنها، لكنه في النهاية يكتشف أن الرئيس نفسه شخصية هزلية تحتاج إلى من يعينها كي لا تخرج من الجنة، أو القصر الرئاسي. و الكتاب يتكون من قصتين طويلتين (البيض لا يمتلكه أحد – و الرئيس لا يأكلها تفاحًا) و تسير الأحداث بصورة مفصلية دون ترابط منطقي ليتناسب مع كل ما هو ليس منطقي حولنا و نعيشه الآن، لكنه في النهاية يكون صورة واضحة و لاذعة و ساخرة من عدة صور و أحداث نعيشها و نعاني منها الآن. من الكتاب : "زوجتي إنسانة دقيقة، و جادة ، ووقورة، و محافظة و لا تستمع إلا لنفسها فقط، وخطابات الرئيس التي تنتقدها بصورة حيادية معقولة، عندما تعلق على عدم ملائمة الخلفيات مع الأحداث، و ديكورات القصر المبالغ فيها، و لون السجاد و الحوائط والستائر، و الميكرفون، و النسر الضخم الموضوع بشكل عشوائي، و الرئيس نفسه الذي لا يقف في منتصف الشاشة".  يذكر أن الروائي محمد سامي البوهي صدر له : رائحة الخشب، لوزات الجليد، أوطان بلون الفراولة، سكترما، بلوتوث، الثورة 2552 ".  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرئيس لا يأكلها تفاحًا جديد المصري محمد البوهي الرئيس لا يأكلها تفاحًا جديد المصري محمد البوهي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib