الفراشات الشمالية تهاجر في الربيع على ساحل بيمبروكشاير
آخر تحديث GMT 16:35:45
المغرب اليوم -

تمتع فيه بأجمل المزارات الطبيعية والتاريخية والحربية

الفراشات الشمالية تهاجر في الربيع على ساحل بيمبروكشاير

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الفراشات الشمالية تهاجر في الربيع على ساحل بيمبروكشاير

الفراشات الشمالية تهاجر في الربيع على ساحل بيمبروكشاير
لندن - ماريا طبراني

هناك أماكن قليلة تكون أكثر روعة في فصل الربيع، وهي تلك الأماكن التي يتوافر بها طرق للمشي لمسافات طويلة دون ملل، ومن تلك الأماكن هي ساحل بيمبروكشاير في بريطانيا.

يضم ذلك الشاطيء ما يجعله بمثابة شبكة فراشات جيولوجية، حيث يوقف تقدم بعض الطيور الهائلة التي في طريقها إلى الشمال للتكاثر في القطب الشمالي، فتتوقف في هذا المكان في أيار/مايو للتكاثر على طول الساحل بأعداد كبيرة.

الفراشات الشمالية تهاجر في الربيع على ساحل بيمبروكشاير

يجلب وجودهم لمسة من الغرابة العنصرية لهذه الأجزاء، حيث أنها جريئة ويمكنها مهاجمة البط الذي يزن ضعفي حجمها، إنهم أصغر حجما ولكنهم أكثر عدوانية.

ويعد الشاطيء واحدا من أفضل الأماكن في أوروبا لمشاهدة خنازير البحر، في حين أن الدلافين والفقمة الرمادية وحتى دلافين أوكرا يمكن رصدها بوضوح، تعال هنا في نهاية الصيف وفي البحار الهادئة لديك كل فرصة لرؤية السمك، ما يقرب من أربعة أمتار في القطر، إلى جانب أسماك القرش الفرحة.
قبل الانطلاق في هذه المسيرة يمكنك التمتع بكل هذا النشاط من الملجأ النسبي للحرب العالمية الثانية، والتي تطورت لتصبح واحدة من مراصد أوروبا لمشاهدة الحياة البرية الأكثر أهمية، وقد افتتح مركزا رسميا في عام 1988 من قبل بيل أودي، على الرغم من وبصرف النظر عن العدد القليل من الملصقات الإعلامية، فإنه يبدو أنها لم تتغير كثيرا منذ أيامها في زمن الحرب.

في الطريق تقابلك الرياح الجنوبية الشرقية، حيث تأخذ الوقت للوصول إلى الشاطيء حيث تمنعك الرياح إذا ما حاولت الوصول لأعلى الجرف مشيا على الأقدام. وعلى الجانب الآخر من فيشغارد، وهو كتلة صلبة من ديناس، التي تخفي الكثير من الساحل إلى الشرق.

ويصبح الجرف أكثر وعورة عند المنحدرات الرمادية القاسية، ويوجد تجويف في كهوفها في قاعدتهم، وحتى مع ذلك، صعودا وهبوطا تندمج في بعضها البعض، وأنه يمكن أن يكون من المفيد أن تتحول إلى إشارات الشبكة المحفورة بشكل مدروس إلى العديد من جسور المشاة على طول الطريق، كما توجد بقعة راسخة للصيادين متوازنة على الصخور في السعي لتحقيق بولوك.

خلال الحروب النابليونية انطلق الفرنسيون بفوضوية في الأراضي الويلزية مع قوة في حالة سكر من 1200 جندي، أساسا من الفرنسيين والمحكومين، بقيادة أميركية مسنة. كان أملهم في أن الرجل العادي من انكلترا وويلز سينضم تضامنا مع نظرائهم الغاليين، لأنهم وصلوا إلى أقصى حد للاستيلاء على مزرعة تريول ميل الداخلية لكن الغزو انهار بسرعة، حيث بقي فلاحو ويلز غير متأثرين بملاك أرض بوبمبروك، فبسرعة تغلبوا على الرعاع غير المنظمين.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفراشات الشمالية تهاجر في الربيع على ساحل بيمبروكشاير الفراشات الشمالية تهاجر في الربيع على ساحل بيمبروكشاير



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
المغرب اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 17:37 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 01:29 2023 السبت ,23 أيلول / سبتمبر

فيسبوك يغير شعاره إلى اللون الأزرق الداكن

GMT 20:43 2023 الإثنين ,01 أيار / مايو

المغرب يُنافس في بطولة العالم للملاكمة

GMT 21:54 2023 الجمعة ,17 شباط / فبراير

الليرة تسجل تدهوراً جديداً فى لبنان

GMT 23:47 2023 الأحد ,15 كانون الثاني / يناير

أسواق الخليج تتباين ومؤشر "تداول" يتراجع 0.2%

GMT 20:22 2022 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة "بيتكوين" تخسر أكثر من عشر قيمتها في 24 ساعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib