مصر تواجه حرب استنزاف جديدة لمحاربة ميليشيات الجهل والفساد
آخر تحديث GMT 16:00:59
المغرب اليوم -
تكليف محمد البشير رئيس حكومة الإنقاذ التي تدير محافظة إدلب منذ عدة سنوات بتشكيل حكومة سورية للإشراف على المرحلة الانتقالية ميليشيات الحوثي تُعلن تنفيذ عملية عسكرية جنوب مدينة يافا في وسط إسرائيل بطائرة مسيرة جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن عدواناً على منطقة ريف درعا جنوب سوريا مستهدفاً عدداً من المواقع العسكرية تعيين لطيفة الطرش في منصب رئيسة مصلحة المحافظة والترميم بالمركز الوطني للدراسات والأبحاث في التراث المغمور بالمياه منظمة الصحة العالمية تُعلن عن تفشي مرض غامض في جمهورية الكونغو الديمقراطية ويصيب أكثر من 400 شخص زلزال يتسبب فى اندلاع حريق بمنجم فحم في روسيا مقتل 10 أشخاص جراء الفيضانات العارمة والانهيارات الأرضية في إندونيسيا وفاة الفنان السعودي عبد الله المزيني عن عمر يناهز 84 عاماً بشار الأسد يصل العاصمة الروسية موسكو برفقة عائلته وروسيا تقدم لهم حق اللجوء اعتقال كيم يونج- هيون وزير الدفاع الكوري الجنوبي السابق بتهمة الخيانة
أخر الأخبار

مصر تواجه "حرب استنزاف" جديدة لمحاربة "ميليشيات الجهل والفساد"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصر تواجه

القاهرة ـ محمد الدوي

أكد مستشار الرئيس المصري للشؤون الإستراتيجية مصطفى حجازي، أن "مصر تواجه "حرب استنزاف" جديدة، بدأت منذ 12 شباط/فبراير 2011، اليوم الذي تلى تنحي الرئيس الأسبق حسني مبارك عن منصبه. وقال حجازي، في تصريحات له، "إن حرب الاستنزاف في الذاكرة المصرية، هي وصف لمرحلة من أنبل ما شهده التاريخ المصري الحديث بين أعوام 1967 و 1970، ولكن حرب الاستنزاف التي أعنيها هي تلك التي نحياها منذ 12 شباط/فبراير 2011، وطرفاها ماضٍ مات ولم يتحلل بعد، أمام مستقبل وُلِدَ لم يشب بعد". وأضاف مستشار الرئيس، أن "حرب الاستنزاف العسكرية كانت حربًا لاستعادة (كرامة وطن) قبل استعادة ترابه، وحرب الاستنزاف التي يلزم أن نحياها الآن هي من أجل استعادة (معنى الوطن)، قبل بناء مؤسساته واستعادة إنسانية أبنائه قبل بناء قواعد مستقبلهم، وأن العدو في الحرب الأولى كانت رايته مغايرة وجيشه نظاميًا وأسلحته نيرانًا تحرق وتُدمر الأرض والبشر، أما في حرب استنزافنا الحالية عدونا (منّا وفينّا)، رايته وإن بدت هي راية الوطن فجيشه ميليشيات جهل وفساد وادّعاء، وانعدام كفاءة أسلحته هي التراجع الإداري والحمق السياسي والخطاب الجاهل والفكر المدعي، أسلحته تحرق وتُدمر الوطن والإنسان، وإن بدت رحيمة بالأرض والبشر". وتأتي تعليقات مصطفى حجازي، في وقت تعيش فيه مصر أزمة سياسية قاسية منذ أشهر، بلغت ذروتها في أعقاب عزل الرئيس السابق محمد مرسي، ومن ثَم فضّ اعتصامات جماعة "الإخوان المسلمين" المؤيدة له، وما تبع ذلك من احتجاجات شبه يومية للجماعة، واندلاع أعمال عنف بمواجهة مسلحين في شبه جزيرة سيناء.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر تواجه حرب استنزاف جديدة لمحاربة ميليشيات الجهل والفساد مصر تواجه حرب استنزاف جديدة لمحاربة ميليشيات الجهل والفساد



GMT 09:30 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

واشنطن ترفض بناء قاعدة عسكرية إسرائيلية دائمة في غزة

GMT 19:05 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الإسرائيلي أنشأ 19 قاعدة عسكرية في قطاع غزة

GMT 10:24 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل اعتقلت 770 طفلاً فلسطينيًا في الضفة منذ 7 أكتوبر

صبا مبارك تعتمد إطلالة غريبة في مهرجان البحر الأحمر

الرياض - المغرب اليوم

GMT 03:59 2024 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

كندة علوش تعلن شفاءها التام من مرض السرطان
المغرب اليوم - كندة علوش تعلن شفاءها التام من مرض السرطان

GMT 10:33 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أستراليا تحظر السوشيال ميديا لمن دون 16 عاماً

GMT 10:43 2016 الخميس ,27 تشرين الأول / أكتوبر

مواجهة بين نور عرقسوسي ومحمد خيري على حلبة "حرب النجوم"

GMT 21:08 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

الأحداث المشجعة تدفعك?إلى?الأمام?وتنسيك?الماضي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib