مصر تواجه حرب استنزاف جديدة لمحاربة ميليشيات الجهل والفساد
آخر تحديث GMT 17:30:48
المغرب اليوم -
وفاة 13 طفلا في المكسيك وشكوك بتلوث أكياس التغذية الوريدية تأجيل مهمة أرتميس لوكالة ناسا التي ستعيد البشر إلى القمر مرة أخرى حتى عام 2026 الفصائل المسلحة تُنهي حظر التجول في مدينة حلب السورية وتعيد نشر الشرطة المحلية استشهاد أكثر من 30 فلسطينياً ووقوع عدد من الجرحى في قصف إسرائيلي منازل بمحيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يُواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله ويشن عدة غارات على جنوب وشرق لبنان جهاز "الشاباك" يعتقل شخصين بتهمة التجسس لصالح إيران وجمع معلومات حول أنشطة الجيش الإسرائيلي مكتب المدعي العام العسكري في كوريا الجنوبية يُطالب بمنع 10 ضباط من مغادرة البلاد خروج مدرب أتلتيكو مدريد مطروداً بالبطاقة الحمراء خلال مباراة فريقه أمام كاسيرينيو في ثاني أدوار كأس ملك إسبانيا توقيف شمس الدين قنديل لاعب السوالم ست مباريات مع تغريمه 50 ألف درهم بسبب "تصرف غير أخلاقي" قوات الاحتلال تداهم منازل الفلسطينيين وتنفذ حملة اعتقالات في بلدة دير أبو ضعيف شرق جنين
أخر الأخبار

مصر تواجه "حرب استنزاف" جديدة لمحاربة "ميليشيات الجهل والفساد"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصر تواجه

القاهرة ـ محمد الدوي

أكد مستشار الرئيس المصري للشؤون الإستراتيجية مصطفى حجازي، أن "مصر تواجه "حرب استنزاف" جديدة، بدأت منذ 12 شباط/فبراير 2011، اليوم الذي تلى تنحي الرئيس الأسبق حسني مبارك عن منصبه. وقال حجازي، في تصريحات له، "إن حرب الاستنزاف في الذاكرة المصرية، هي وصف لمرحلة من أنبل ما شهده التاريخ المصري الحديث بين أعوام 1967 و 1970، ولكن حرب الاستنزاف التي أعنيها هي تلك التي نحياها منذ 12 شباط/فبراير 2011، وطرفاها ماضٍ مات ولم يتحلل بعد، أمام مستقبل وُلِدَ لم يشب بعد". وأضاف مستشار الرئيس، أن "حرب الاستنزاف العسكرية كانت حربًا لاستعادة (كرامة وطن) قبل استعادة ترابه، وحرب الاستنزاف التي يلزم أن نحياها الآن هي من أجل استعادة (معنى الوطن)، قبل بناء مؤسساته واستعادة إنسانية أبنائه قبل بناء قواعد مستقبلهم، وأن العدو في الحرب الأولى كانت رايته مغايرة وجيشه نظاميًا وأسلحته نيرانًا تحرق وتُدمر الأرض والبشر، أما في حرب استنزافنا الحالية عدونا (منّا وفينّا)، رايته وإن بدت هي راية الوطن فجيشه ميليشيات جهل وفساد وادّعاء، وانعدام كفاءة أسلحته هي التراجع الإداري والحمق السياسي والخطاب الجاهل والفكر المدعي، أسلحته تحرق وتُدمر الوطن والإنسان، وإن بدت رحيمة بالأرض والبشر". وتأتي تعليقات مصطفى حجازي، في وقت تعيش فيه مصر أزمة سياسية قاسية منذ أشهر، بلغت ذروتها في أعقاب عزل الرئيس السابق محمد مرسي، ومن ثَم فضّ اعتصامات جماعة "الإخوان المسلمين" المؤيدة له، وما تبع ذلك من احتجاجات شبه يومية للجماعة، واندلاع أعمال عنف بمواجهة مسلحين في شبه جزيرة سيناء.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر تواجه حرب استنزاف جديدة لمحاربة ميليشيات الجهل والفساد مصر تواجه حرب استنزاف جديدة لمحاربة ميليشيات الجهل والفساد



GMT 09:30 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

واشنطن ترفض بناء قاعدة عسكرية إسرائيلية دائمة في غزة

GMT 19:05 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الإسرائيلي أنشأ 19 قاعدة عسكرية في قطاع غزة

GMT 10:24 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل اعتقلت 770 طفلاً فلسطينيًا في الضفة منذ 7 أكتوبر

GMT 09:57 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

منظمة الغذاء العالمي تكشف أن إسرائيل تقيد عمل المخابز في غزة

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 06:52 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يستعيد عافيته رغم قوة الدولار والمخزونات الزائدة

GMT 22:39 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

الدرهم يتراجع بهذه النسبة مقابل الدولار الأمريكي

GMT 03:37 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

تعاون رياضي بين الوداد واتحاد طنجة بهذا الخصوص

GMT 21:44 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

واردات الصين من النفط تهبط للشهر السادس على التوالي

GMT 12:02 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب المنتخب المغربي يتجه الي ضم اللاعب غانم

GMT 21:50 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب قد يشدد موقفه من نفط إيران ويثير غضب الصين

GMT 21:20 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

جيه.بي مورغان يقلص توقعاته للنمو في إسرائيل خلال 2024

GMT 21:13 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

موانئ أبوظبي توقع 4 مذكرات تفاهم لاستكشاف الفرص في باكستان

GMT 17:44 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولار يهبط وسط تقارب نسب التأييد في الانتخابات الأميركية

GMT 08:02 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

أبرز صيحات أحذية 2019 من وحي الدور العالمية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib