شكوك بشأن العدد الفعلي للقتلى الفلسطينيين في الهجوم الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر
آخر تحديث GMT 07:48:46
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

شكوك بشأن العدد الفعلي للقتلى الفلسطينيين في الهجوم الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شكوك بشأن العدد الفعلي للقتلى الفلسطينيين في الهجوم الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر

الحرب علي غزة
غزة ـ المغرب اليوم

تقول السلطات الصحية الفلسطينية إن الهجوم البري والجوي الذي تشنه إسرائيل على غزة أدى إلى مقتل أكثر من 38 ألف شخص، معظمهم من المدنيين، مع نزوح معظم سكان القطاع وعددهم 2.3 مليون نسمة.
ويتناول هذا الموضوع، الذي نشرته وكالة رويترز، كيفية حساب عدد القتلى الفلسطينيين ومدى موثوقيته وتوزيع القتلى بين المدنيين والمسلحين وما يقوله كل جانب.

في أشهر الحرب الأولى كان يتم حساب عدد القتلى بالكامل من خلال عدد الجثث التي تصل إلى المستشفيات، وتضمنت البيانات أسماء وأرقام هويات معظم القتلى.
ومع استمرار الصراع وخروج مزيد من المستشفيات والمشارح من الخدمة اعتمدت السلطات الطبية في غزة إلى جانب ذلك على أساليب أخرى.
ومنذ أوائل مايو، حدثت وزارة الصحة أسلوب تفصيل إجمالي الوفيات ليشمل الجثث مجهولة الهوية التي تمثل نحو ثلث إجمالي عدد القتلى.

وقال عمر حسين علي، رئيس مركز عمليات الطوارئ التابع للوزارة في الضفة الغربية المحتلة، إن هذه الجثث وصلت إلى المستشفيات أو المراكز الطبية دون بيانات شخصية مثل أرقام الهوية أو الأسماء الكاملة.
وبدأت أيضا في تضمين الوفيات التي تم الإبلاغ عنها عبر الإنترنت من أفراد الأسرة الذين اضطروا إلى إدخال المعلومات بما في ذلك أرقام الهوية.

وتقول وزارة الصحة الفلسطينية إن الأرقام لا تعكس بالضرورة جميع القتلى لأن كثيرين ما زالوا في عداد المفقودين تحت الأنقاض. وأشارت الوزارة في تقديرات مايو إلى وجود نحو 10 آلاف مفقود تحت الركام.
ونشرت مجلة "لانسيت" الطبية رسالة من 3 أكاديميين في 5 يوليو تشير إلى أن الوفيات غير المباشرة، الناجمة عن عوامل مثل المرض، قد تعني أن عدد القتلى أعلى بعدة مرات من التقديرات الفلسطينية الرسمية.
وقالت الرسالة إنه "ليس مستغربا تقدير مقتل ما يصل إلى 186 ألفا أو أكثر جراء الصراع الحالي في غزة".

وقال الأكاديميون إن هذا الرقم الذي تصدر عناوين الأخبار العالمية، يستند إلى ما وصفوه بأنه تقدير متحفظ يبلغ 4 وفيات غير مباشرة مقابل كل وفاة مباشرة واحدة بناء على عدد القتلى في الصراعات السابقة.
كما قال مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان ومختبر البحوث الإنسانية في كلية الصحة العامة بجامعة ييل الأميركية إن من المرجح أن تكون الأرقام الحقيقية أعلى من تلك المنشورة دون تقديم المزيد من التفاصيل.

وقال خبراء في الصحة العامة لرويترز إن غزة قبل الحرب كان لديها إحصاءات سكانية قوية وأنظمة معلومات صحية أفضل من معظم دول الشرق الأوسط.
وذكر متحدث باسم منظمة الصحة العالمية أن وزارة الصحة في غزة لديها "قدرة جيدة على جمع البيانات وتحليلها، كما أن تقاريرها السابقة تعتبر ذات مصداقية".
وتنشر الأمم المتحدة بانتظام عدد القتلى نقلا عن وزارة الصحة في غزة.

وفي بداية الحرب، شكك الرئيس الأميركي جو بايدن في أعداد القتلى، لكن وزارة الصحة نشرت في ذلك الحين قائمة مفصلة عن 7028 حالة وفاة تم تسجيلها حينها.
وقال أكاديميون درسوا تفاصيل القتلى المدرجين، في مقال تمت مراجعته من نظراء لهم في دورية لانسيت الطبية في نوفمبر، إن من غير المعقول أن تكون النماذج الواردة في القائمة محض تلفيق.
غير أن أسئلة محددة أُثيرت حول إدراج 471 شخصا قيل إنهم قتلوا في انفجار وقع في 17 أكتوبر بالمستشفى الأهلي العربي (المعمداني) في مدينة غزة.

وتدير حركة حماس قطاع غزة منذ عام 2007، لكن وزارة الصحة في القطاع تخضع أيضا لوزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية في رام الله بالضفة الغربية المحتلة.
وتصرف الحكومة التي تديرها حماس في غزة رواتب جميع الموظفين العاملين في المؤسسات الحكومية منذ عام 2007 ومن بينها وزارة الصحة. ومع ذلك، لا تزال السلطة الفلسطينية تدفع رواتب الموظفين الذين تم تعيينهم قبل ذلك.
ومن الصعب في الوقت الراهن تقدير مدى سيطرة حماس على قطاع غزة بسبب احتلال القوات الإسرائيلية لمعظم القطاع بما في ذلك المناطق المحيطة بالمستشفيات الكبرى التي تقدم إحصاءات القتلى فضلا عن استمرار القتال.

ويشكك مسؤولون إسرائيليون في صحة هذه الإحصاءات بسبب سيطرة حماس على الحكومة في غزة. وقال المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية أورين مارمورشتاين إنه تم التلاعب بالأرقام وإنها "لا تعكس الواقع".
ومع ذلك، أقر الجيش الإسرائيلي أيضا في إحاطة صحفية بأن عدد القتلى موثوق بشكل عام.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مايو إن 14 ألفا من مسلحي حماس و16 ألف مدني فلسطيني سقطوا في الحرب.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

نتنياهو يرفض التوقف في أوروبا ضمن رحلته المرتقبة إلى واشنطن خشية اعتقاله

 

الخارجية الأميركية تٌؤكد إبلاغ إسرائيل بالحد من الخسائر في صفوف المدنيين بغزة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شكوك بشأن العدد الفعلي للقتلى الفلسطينيين في الهجوم الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر شكوك بشأن العدد الفعلي للقتلى الفلسطينيين في الهجوم الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib