الزنوج في موريتانيا بين الحق في رد الاعتبار وعقبات القانون
آخر تحديث GMT 17:31:25
المغرب اليوم -
شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية حجب أغاني الفنانة أنغام على منصة "أنغامي" إيران تفرج عن مغني الراب توماج صالحي بعد إلغاء حكم بإعدامه عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكشف عن خطة إسرائيلية أعدتها جمعيات استيطانية لإنشاء مدن جديدة وتوسيع مستوطنات في الضفة الغربية خلال فترة ولاية ترامب
أخر الأخبار

الزنوج في موريتانيا بين الحق في رد الاعتبار وعقبات القانون

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الزنوج في موريتانيا بين الحق في رد الاعتبار وعقبات القانون

جيبوتي ـ وكالات

قال وزير الخارجية البريطاني، وليم هيغ، إن "بريطانيا لا تستبعد مستقبلا توفير السلاح للمعارضة السورية".وأضاف هيغ "إن خطر الوضع في سوريا على أمن وسلم المنطقة كلها بات أكبر من أن يتجاهله العالم".وتأتي تصريحات هيغ عقب مقابلة أجراها الرئيس، بشار الأسد، مع صحيفة الصانداي تايمز، اتهم فيها الحكومة البريطانية "بالتهويل" و"السذاجة" في تعاطيها مع الأزمة في بلاده.ووصف هيغ تصريحات الأسد بأنها "تروج للأوهام".وخلفت الانتفاضة السورية منذ اندلاعها قبل عام نحو 70 ألف قتيل، واضطر مئات آلاف السوريين إلى اللجوء في الدول المجاورة هربا من القتال.ويتوقع أن يعلن وزير الخارجية البريطاني هذا الأسبوع أمام البرلمان عن جملة مساعدات لدعم القتال ضد الحكومة السورية.وذكر هيغ، في برنامج تلفزيوني على بي بي سي، أن المساعدات ستسلم "مباشرة إلى المعارضة"، وتتضمن "المزيد من المعدات التي من شأنها إنقاذ الأرواح".وأضاف أنه لن يعلن هذا الأسبوع عن الإمداد بالسلاح، ولكنه "لا يستبعد أي شيء مستقبلا".واستطرد قائلا: "إذا استمر الوضع شهورا أو أعواما أو أكثر، فإن عشرات آلاف الأروح ستزهق، كما أن عدم الاستقرار سينتقل إلى دول مثل العراق ولبنان والأردن، وهو أمر لا يمكن تجاهله".ونفى الأسد في مقابلته أن يكون لبريطانيا أي دور في حل النزاع، قائلا: "لا نتوقع من المتسبب في الحريق أن يطفئه".وواصل: "بصراحة، بريطانيا معروفة بدورها الهدام في المنطقة في العديد من القضايا، منذ عشرات السنين، وبالبعض يقول منذ قرون من الزمن. والمشكل مع هذه الحكومة هو أن سطحيتها وخطابها غير الناضج لا يخرجان عن هذا تقليد التهويل والهيمنة.وقال "كيف يمكن أن نطلب من بريطانيا أن تؤدي دورا، وهي مصرة على عسكرة المسألة؟ كيف يمكن أن نطلب منهم أن يقوضوا العنف فيما يريدون أن يمدوا الإرهابيين بالأسلحة؟".وردا على تصريحات الأسد، قال هيغ إن "الرئيس السوري رجل يريد أن يكون رئيسا ولو على جثث ضحاياه".أضاف: "رسالتنا إليه هي أننا نحن، شعب بريطانيا، نرسل الغذاء ومواد الإغاثة والأغطية لمساعدة اللاجئين، الذين رحلوا عن بيوتهم وذويهم باسمه"."نحن الشعب الذي يرسل المساعدات الطبية للمساعدة في معالجة المصابين في هجمات واعتداءات جنود يشتغلون في خدمة هذا الرجل"."وأعتقد أن هذه المقابلة ستكون الأكثر بيعا للوهم من كل المقابلات، التي أجراها رئيس دولة في هذا العصر".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الزنوج في موريتانيا بين الحق في رد الاعتبار وعقبات القانون الزنوج في موريتانيا بين الحق في رد الاعتبار وعقبات القانون



GMT 18:24 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تريد إضعافاً لا انهياراً في سوريا

GMT 02:10 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

سوريا تتلقى "وعدا" بمساعدات عسكرية روسية إضافية

GMT 22:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعتبر نفسه منتصرا بعد سريان وقف إطلاق النار

GMT 01:24 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل ولبنان يوافقان على وقف لإطلاق النار

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بعد كشف هوية المتهمين جثمان الحاخام كوغان يصل إسرائيل

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 18:53 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 20:22 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بورصة الدار البيضاء تنهئ تداولاتها في أسبوع

GMT 12:28 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور السبت26-9-2020

GMT 18:27 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 12:22 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رحلة إلى العصور الوسطى في بروغ البلجيكية

GMT 03:39 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الركراكي يعيد أسماء بارزة لتشكيلة المنتخب المغربي

GMT 09:57 2012 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

مخلفات الويسكي وقود حيوي للسيارات في إسكتلندا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib