فتفت يقترح عدنان القصار لترؤس الحكومة الجديدة
آخر تحديث GMT 17:31:25
المغرب اليوم -
شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية حجب أغاني الفنانة أنغام على منصة "أنغامي" إيران تفرج عن مغني الراب توماج صالحي بعد إلغاء حكم بإعدامه عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكشف عن خطة إسرائيلية أعدتها جمعيات استيطانية لإنشاء مدن جديدة وتوسيع مستوطنات في الضفة الغربية خلال فترة ولاية ترامب
أخر الأخبار

فتفت يقترح عدنان القصار لترؤس الحكومة الجديدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فتفت يقترح عدنان القصار لترؤس الحكومة الجديدة

بيروت ـ جورج شاهين

اكد النائب اللبناني عن كتلة تيار "المستقبل" احمد فتفت "ان الحكومة اعترفت بوجود لائحة استهداف جديدة تضم عددا من شخصيات 14 آذار وعلى رأسهم النائب خالد الضاهر، وطلب وزير الداخلية للغاية من المستهدفين عدم التحرك في الفترة الراهنة خوفا على حياتهم"، مشيرا الى "ان اربعة نواب قد تم تهديدهم مباشرة عبر رسائل قصيرة او عبر افراد عائلاتهم كما حصل مع النائب هادي حبيش". واستغرب فتفت، في حديث لإذاعة "صوت لبنان 93,3"، مذكرات التوقيف التي صدرت بحق الرئيس سعد الحريري والنائب عقاب صقر، مذكرا بـ"أن مذكرة مشابهة صدرت بحق اللواء الشهيد وسام الحسن ليتم بعدها اغتياله"، داعيا القضاء الى "متابعة القضية حتى النهاية". ووصف التسجيلات التي نسبت لصقر بـ"الاستخباراتية والمفبركة"، معتبرا من جهة ثانية "ان الادعاء ضد مدير مكتب الامن الوطني السوري اللواء علي مملوك جاء متأخرا". وحمل الحكومة "مسؤولية حماية السياسيين المهددين عبر اتخاذ الاجراءات الامنية الضرورية ضمن امكاناتها المتاحة واعطاء كل المعلومات المطلوبة للاجهزة الامنية"، مشيرا الى "ان الحكومة تسمح بشكل او بآخر بتغطية الاغتيالات"، سائلا: "لماذا لم يتم كشف الفاعلين في اي عملية اغتيال حصلت منذ اكثر من خمسين عاما". واتهم وزير الاتصالات بـ"ذر الرماد في العيون في موضوع داتا الاتصالات"، مؤكدا "ان توفير المعلومات التي تطلبها الاجهزة الامنية لن يمس بالحريات الشخصية المصانة في لبنان على مدى عقود". واذ اعتبر "ان بقاء النواب المهددين في منازلهم انتحار سياسي"، شدد فتفت على "ان اللبنانين متفهمون لخطورة الوضع الامني". وجدد موقف 14 آذار "الرافض تأجيل الانتخابات تحت اي ظرف"، واصفا "مشروع الحكومة الانتخابي بالكيدي الذي تم وضعه لزيادة عدد نواب حزب الله والعماد عون". ولفت فتفت الى "ان نواب المعارضة يقاطعون الحكومة لا مجلس النواب وهم مستعدون لمعاودة البحث في مشاريع قوانين الانتخابات الا ان الضرورات والتهديدات الامنية تمنعهم من ذلك، بخاصة وان قوى الاكثرية رفضت عقد هذه الاجتماعات في منازل النواب المهددين"، مضيفا ان "الرئيس ميقاتي يفاوضنا على استقالة الحكومة الحالية وتأليف حكومة حيادية لمدة اربعة اشهر مقابل اقرار قانون انتخابي جديد يمكنهم من السيطرة على البلد، وهو امر مرفوض طبعا"، متهما ميقاتي بـ"ضرب اتفاق الطائف". ودعا فتفت الى "وقف التدهور الحاصل عبر اسقاط هذه الحكومة واتيان بحكومة جديدة حيادية تشرف على الانتخابات المقبلة". وعن اسماء الرؤساء الحياديين، اقترح فتفت اسم الوزير السابق عدنان القصار لترؤس حكومة جديدة. وحول العلاقة مع النائب وليد جنبلاط، اعلن "ان هناك قواسم مشتركة كثيرة معه بخاصة في موضوع الازمة السورية ورفض قانون النسبية"، مشيرا الى "ان لا مصلحة لكلا الطرفين العمل انتخابيا ضد الطرف الآخر". وعن الوضع في طرابلس، سأل فتفت: "لماذا تم سحب الجيش من عاصمة الشمال ليعاد في خلال الاحداث الاخيرة؟ مشيرا الى "ان ميقاتي يستغل الوضع المأزوم هناك ليظهر بمظهر البطل"، واصفا اياه بـ"رجل الاسد ونصرالله". وطالب فتفت بجعل طرابلس "مدينة منزوعة السلاح وبالقيام بمصالحة حقيقية بين باب التبانة وجبل محسن وبتأمين التعويضات للأهالي الذين تضرروا في الاحداث"، منتقدا "عدم قيام الحكومة بوضع حد لتصرفات الحزب العربي الديمقراطي ورفعت عيد الذي يتمادى بالدفاع عن نظام الاسد على حساب مدينة طرابلس". واكد "ان المعارضة السورية لا تحتاج لمقاتلين من لبنان"، مشيرا الى "ان القتلى الذين سقطوا في تلكلخ هم ضحايا عملية استخباراتية سورية"، داعيا الى "اقفال الحدود مع سوريا ونشر الجيش اللبناني على جميع المحاور". واعتبر فتفت "ان الوصاية السورية على لبنان زالت لتحل محلها الوصاية الايرانية التي تتمثل بالحكومة".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فتفت يقترح عدنان القصار لترؤس الحكومة الجديدة فتفت يقترح عدنان القصار لترؤس الحكومة الجديدة



GMT 22:52 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش السوري ينشر تعزيزات كبيرة لتأمين حماة وريفها

GMT 18:28 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير فلسطيني من التهجير وإقامة مناطق عازلة في غزة

GMT 17:59 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تركيا تدعو إلى زيادة الضغط على إسرائيل لوقف الحرب في غزة

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 18:53 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 20:22 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بورصة الدار البيضاء تنهئ تداولاتها في أسبوع

GMT 12:28 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور السبت26-9-2020

GMT 18:27 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 12:22 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رحلة إلى العصور الوسطى في بروغ البلجيكية

GMT 03:39 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الركراكي يعيد أسماء بارزة لتشكيلة المنتخب المغربي

GMT 09:57 2012 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

مخلفات الويسكي وقود حيوي للسيارات في إسكتلندا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib