الرئيس الأميركي يسمح لأوكرانيا بضرب روسيا باستخدام الصواريخ بعيدة المدى رداً على القرار المفاجئ بإدخال قوات كورية شمالية في القتال
آخر تحديث GMT 07:24:51
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

الرئيس الأميركي يسمح لأوكرانيا بضرب روسيا باستخدام الصواريخ بعيدة المدى رداً على القرار المفاجئ بإدخال قوات كورية شمالية في القتال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الرئيس الأميركي يسمح لأوكرانيا بضرب روسيا باستخدام الصواريخ بعيدة المدى رداً على القرار المفاجئ بإدخال قوات كورية شمالية في القتال

الرئيس الأميركي جو بايدن
واشنطن - المغرب اليوم

قالت صحيفة "نيويورك تايمز"، إن الرئيس الأميركي جو بايدن سمح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي باستخدام صواريخ أميركية بعيدة المدى.ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين، أنه من المرجح أن تستخدم الصواريخ الأميركية بعيدة المدى في البداية ضد القوات الروسية والكورية الشمالية للدفاع عن القوات الأوكرانية في منطقة كورسك بغرب روسيا.

واعتبرت أن قرار بايدن يمثل تغييراً كبيراً في سياسة الولايات المتحدة، مشيرة إلى أنه أدى إلى انقسامات وسط مستشاريه ويأتي القرار قبل شهرين من تولي الرئيس المنتخب دونالد ترمب زمام الأمور في البيت الأبيض، بعد أن تعهد بالحد من المزيد من الدعم لأوكرانيا.


أثار استهداف الجيش الأوكراني لقاعدتين عسكريتين روسيتين بصواريخ ATACMS البالستية بعيدة المدى، التساؤلات عما إذا كانت تلك الأسلحة ستؤدي إلى تغيير المعادلة

وذكر مسؤولون أميركيون، أن السماح للأوكرانيين باستخدام الصواريخ بعيدة المدى، المعروفة باسم أنظمة الصواريخ التكتيكية أو ATACMS، جاء رداً على قرار روسيا المفاجئ بإدخال قوات كورية شمالية في القتال.

وبدأ بايدن في تخفيف القيود المفروضة على استخدام الأسلحة الأميركية على الأراضي الروسية، بعد أن شنت موسكو هجوماً عبر الحدود في مايو الماضي في اتجاه خاركيف، ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا.

ولمساعدة الأوكرانيين في الدفاع عن خاركيف، سمح لهم بايدن باستخدام نظام الصواريخ المدفعية عالية الحركة أو HIMARS، التي يبلغ مداها حوالي 50 ميلاً، ضد القوات الروسية مباشرة عبر الحدود. لكنه لم يسمح للأوكرانيين باستخدام صواريخ ATACMS طويلة المدى، والتي يبلغ مداها حوالي 190 ميلاً، للدفاع عن خاركيف بحسب "نيويورك تايمز".


وبينما يقول المسؤولون، الذين لم تكشف الصحيفة هوياتهم، إنهم لا يتوقعون أن يؤدي هذا القرار إلى تغيير جذري في مسار الحرب، فإن أحد أهداف تغيير السياسة الأميركية، كما ذكروا، هو إرسال رسالة إلى كوريا الشمالية مفادها أن قواتها باتت معرضة للخطر، وأنه يتعين عليها عدم إرسال المزيد منها.

وأضاف المسؤولون، أنه في حين أنه من المرجح أن يستخدم الأوكرانيون هذه الصواريخ في البداية ضد القوات الروسية والكورية الشمالية التي تهدد قواتهم في كورسك، فإن بايدن قد يسمح لهم باستخدامها في أماكن أخرى أيضاً.


وأعرب بعض المسؤولين الأميركيين، عن مخاوفهم من أن يؤدي استخدام أوكرانيا لهذه الصواريخ عبر الحدود، إلى دفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الرد بقوة ضد الولايات المتحدة وحلفائها، إلا أن هناك مسؤولين آخرين قالوا إنهم يعتقدون أن هذه المخاوف "مُبالَغ فيها"، بحسب "نيويورك تايمز".

ويستعد الجيش الروسي لشن هجوم كبير، بمشاركة ما يقدر بنحو 50 ألف جندي، بما في ذلك القوات الكورية الشمالية، على المواقع الأوكرانية المُحصَنة في كورسك بهدف استعادة كل الأراضي الروسية التي استولى عليها الأوكرانيون في أغسطس الماضي.


ويمكن للأوكرانيين استخدام صواريخ ATACMS لضرب تجمعات القوات الروسية والكورية الشمالية، والمعدات العسكرية الرئيسية، والمراكز اللوجستية، ومستودعات الذخيرة، وخطوط الإمداد الموجودة في العُمق الروسي، وهو ما قد يساعد كييف على إضعاف فعالية الهجوم الروسي-الكوري الشمالي، بحسب "نيويورك تايمز".

وكان قرار تزويد أوكرانيا بصواريخ ATACMS بعيدة المدى موضوعاً حساساً بشكل خاص منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، إذ عارض بعض مسؤولي وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" تزويدها بها، لأن الجيش الأميركي لديه إمدادات محدودة منها، بحسب قولهم، فيما كان بعض مسؤولي البيت الأبيض يخشون من أن يؤدي مثل هذا القرار إلى دفع بوتين لتصعيد الحرب.

ويقول أنصار الموقف الأكثر عدوانية تجاه موسكو، إن بايدن ومستشاريه كانوا يخافون من خطاب بوتين العدائي بشكل مُبالغ فيه، مشيرين إلى أن النهج التدريجي للإدارة في تسليح الأوكرانيين جعلهم غير قادرين على الفوز في ساحة المعركة، فيما يرى أنصار نهج بايدن أنه نجح إلى حد كبير في تجنب إثارة رد فعل عنيف من جانب موسكو.

ورأت "نيويورك تايمز" أن السماح بشن ضربات بعيدة المدى على الأراضي الروسية باستخدام الصواريخ الأميركية، يمكن أن يغير هذه المعادلة.

وقالت الصحيفة إن الأوكرانيين شنوا هجوماً عبر الحدود على منطقة كورسك، واستولوا على مساحة من الأراضي الروسية، في أغسطس الماضي، ومنذ ذلك الحين، أصبح المسؤولون الأميركيون أكثر قلقاً بشأن وضع الجيش الأوكراني، الذي أصبح يعاني بسبب الهجمات الروسية المتزامنة من المنطقة الشرقية وخاركيف وكورسك.

ولفتت الصحيفة إلى أن إشراك أكثر من 10 آلاف جندي كوري شمالي، وقرار بايدن الأخير، يأتي في الوقت الذي يستعد فيه ترمب للعودة إلى منصبه بهدف مُعلَن يتمثل في إنهاء هذه الحرب بسرعة، قائلة إنه على الرغم من أن الرئيس المُنتخَب لم يتحدث كثيراً عن كيفية تسوية الصراع، فإن نائبه جي دي فانس وضع خطة تسمح للروس بالاحتفاظ بالأراضي الأوكرانية التي استولوا عليها.


قالت شبكة CNN إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي تحدث بنبرة "انهزامية" على غير العادة وهو يخاطب شعبه هذا الأسبوع، إذ ألمح إلى استعداده للتفاوض مع روسيا.

ويأمل الأوكرانيون أن يتمكنوا من تبادل أي أراضٍ روسية يسيطرون عليها في كورسك بالأراضي الأوكرانية التي تسيطر عليها موسكو في أي مفاوضات مستقبلية، لكن في حال نجح الهجوم الروسي في كورسك، فقد تجد كييف نفسها دون أراضٍ روسية لتقديمها في أي صفقة.

ولطالما سعى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، للحصول على إذن من الولايات المتحدة وشركائها في التحالف لاستخدام الصواريخ بعيدة المدى لضرب الأراضي الروسية، وقدم الجيشان البريطاني والفرنسي للأوكرانيين، عدداً محدوداً من صواريخ "ستورم شادو" و"سكالب"، التي يبلغ مداها حوالي 155 ميلاً، وهو أقل من مدى نظام الصواريخ الأميركي.

وفي حين أعرب القادة البريطانيون والفرنسيون عن دعمهم لطلب زيلينسكي، فإنهم كانوا مترددين في السماح لكييف بالبدء في استخدام صواريخهم على الأراضي الروسية ما لم يسمح بايدن لها بالقيام بنفس الشيء باستخدام صواريخ ATACMS الأميركية.

وأضافت الصحيفة، أن بايدن كان أكثر حذراً من البريطانيين والفرنسيين، فيما كان كبار مستشاريه منقسمين بشأن كيفية التصرف، واستند بعضهم إلى تقييم استخباراتي أميركي حذر من أن بوتين قد يرد على استخدام صواريخ ATACMS بعيد المدى على الأراضي الروسية بتوجيه جيشه أو وكالات التجسس التابعة له للانتقام، وذلك ربما بالقوة المميتة، ضد الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين.


قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن كييف يجب أن تفعل ما في وسعها لضمان انتهاء الحرب مع روسيا العام المقبل، من خلال الدبلوماسية، بعد فوز دونالد ترمب.

كما حذر التقييم أيضاً من العديد من الردود الروسية المحتملة، والتي تضمنت تصعيد أعمال التخريب التي قد تستهدف المنشآت في أوروبا، فضلاً عن الهجمات القاتلة المحتملة على القواعد العسكرية الأميركية والأوروبية.


وقال المسؤولون الأميركيون، إن سبب قرار بايدن تغيير سياسته، يرجع جزئياً إلى جرأة قرار روسيا إرسال قوات كورية شمالية إلى معركتها ضد أوكرانيا، موضحين أنه تأثر أيضاً بالمخاوف من أن تؤدي قوة الهجمات الروسية إلى إجهاد القوات الأوكرانية في كورسك في حال لم يُسمح لهم بالدفاع عن أنفسهم بأسلحة بعيدة المدى.

ويؤكد المسؤولون الأميركيون، أنهم لا يعتقدون أن قرار بايدن سيغير مسار الحرب، لكنهم قالوا إن الرئيس الأميركي رأى أن الفوائد المحتملة للقرار، المتمثلة في تمكين أوكرانيا من الوصول إلى أهداف معينة عالية القيمة لم تكن لتتمكن من الوصول إليها دون استخدام هذه الصواريخ، فضلاً عن إرسال رسالة أميركية إلى كوريا الشمالية بأنها ستدفع ثمناً كبيراً لتورطها في الحرب، تفوق مخاطر التصعيد.


وذكرت الصحيفة أن بايدن واجه معضلة مماثلة قبل عام عندما علمت وكالات الاستخبارات الأميركية، أن الكوريين الشماليين سيزودون روسيا بصواريخ باليستية بعيدة المدى، وحينها وافق الرئيس الأميركي على تزويد كييف بعدة مئات من صواريخ ATACMS بعيدة المدى لاستخدامها على الأراضي ذات السيادة الأوكرانية، بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي تحتلها روسيا، وساعدت هذه الصواريخ في زيادة العدد الأقل من الصواريخ "ستورم شادو" و"سكالب" التي كان الأوكرانيون قد حصلوا عليها من بريطانيا وفرنسا.
كشف تقييم استخباراتي أوكراني أن بيونج يانج زودت الجيش الروسي بصواريخ بعيدة المدى وأنظمة مدفعية، بعضها نُقل إلى منطقة كورسك الحدودية الروسية

ومنذ ذلك الحين، استخدمت كييف العديد من تلك الصواريخ في حملة منسقة من الضربات ضد الأهداف العسكرية الروسية في شبه جزيرة القرم والبحر الأسود، ولذا فإنه من غير الواضح الآن عدد الصواريخ الذي لا يزال متاحاً لدى كييف في ترسانتها لاستخدامها في كورسك.


وفي أول رد فعل روسي على قرار بايدن اعتبر رئيس لجنة الدوما الروسية للشؤون الدولية، ليونيد سلوتسكي، الأحد، أن الإذن الأميركي المحتمل بشن ضربات صاروخية من طراز "أتاكمز" على الأراضي الروسية سوف يستلزم حتماً رداً قاسياً.

وقال سلوتسكي لوكالة "سبوتنيك" الروسية: "يبدو أن بايدن قد قرر إنهاء فترة ولايته الرئاسية بأن يسجل اسمه في التاريخ باسم جو الدموي، فإذا إذا تم تأكيد هذه البيانات التي نشرتها وسائل إعلام أميركية فهذا يعني شيئاً واحداً فقط: المشاركة المباشرة للولايات المتحدة في الصراع العسكري في أوكرانيا".

كما نقلت وكالة "تاس" للأنباء عن فلاديمير جباروف النائب الأول لرئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس النواب الروسي قوله، إن قرار واشنطن السماح لأوكرانيا بضرب عمق روسيا بصواريخ أميركية بعيدة المدى قد يتسبب في حرب عالمية ثالثة وسيلقى رداً سريعاً.


من جانبه قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن الصواريخ "ستتحدث عن نفسها" وذلك بعد تقارير عن منح واشنطن كييف الموافقة على تنفيذ ضربات في عمق روسيا بصواريخ أميركية الصنع.
وقال زيلينسكي: "اليوم، يقول كثيرون في وسائل الإعلام إننا حصلنا على إذن لاتخاذ الإجراءات المناسبة. لكن الضربات لا تتم بالكلمات. مثل هذه الأشياء لا يُعلن عنها. الصواريخ ستتحدث عن نفسها".

قد يهمك أيضــــــــــــــا

جو بايدن يُؤكد أن العالم يُواجه لحظة تغيير سياسي كبير والرئيس الصيني يُحذر من "حقبة اضطراب"

 

مستشار بايدن يعلن ان هناك فرصة لوقف إطلاق النار في لبنان قريبا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرئيس الأميركي يسمح لأوكرانيا بضرب روسيا باستخدام الصواريخ بعيدة المدى رداً على القرار المفاجئ بإدخال قوات كورية شمالية في القتال الرئيس الأميركي يسمح لأوكرانيا بضرب روسيا باستخدام الصواريخ بعيدة المدى رداً على القرار المفاجئ بإدخال قوات كورية شمالية في القتال



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:50 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود
المغرب اليوم - ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib