باراك في واشنطن لبحث التوتر على الحدود السورية
آخر تحديث GMT 14:33:00
المغرب اليوم -
وفاة 13 طفلا في المكسيك وشكوك بتلوث أكياس التغذية الوريدية تأجيل مهمة أرتميس لوكالة ناسا التي ستعيد البشر إلى القمر مرة أخرى حتى عام 2026 الفصائل المسلحة تُنهي حظر التجول في مدينة حلب السورية وتعيد نشر الشرطة المحلية استشهاد أكثر من 30 فلسطينياً ووقوع عدد من الجرحى في قصف إسرائيلي منازل بمحيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة الجيش الإسرائيلي يُواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله ويشن عدة غارات على جنوب وشرق لبنان جهاز "الشاباك" يعتقل شخصين بتهمة التجسس لصالح إيران وجمع معلومات حول أنشطة الجيش الإسرائيلي مكتب المدعي العام العسكري في كوريا الجنوبية يُطالب بمنع 10 ضباط من مغادرة البلاد خروج مدرب أتلتيكو مدريد مطروداً بالبطاقة الحمراء خلال مباراة فريقه أمام كاسيرينيو في ثاني أدوار كأس ملك إسبانيا توقيف شمس الدين قنديل لاعب السوالم ست مباريات مع تغريمه 50 ألف درهم بسبب "تصرف غير أخلاقي" قوات الاحتلال تداهم منازل الفلسطينيين وتنفذ حملة اعتقالات في بلدة دير أبو ضعيف شرق جنين
أخر الأخبار

باراك في واشنطن لبحث التوتر على الحدود السورية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - باراك في واشنطن لبحث التوتر على الحدود السورية

واشنطن ـ وكالات

  وصل وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك إلى واشنطن فجر الأحد للقاء نظيره الأمريكي تشاك هيغل لبحث التوتر على الحدود السورية مع إسرائيل والملف النووي الإيراني، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية. ووفقًا لموقع ديبكا، المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية، اليوم، "فإن باراك وصل خلال الساعات القليلة الماضية إلى واشنطن للقاء هيغل لمناقشة الملف السوري وتطور الأوضاع هناك، ووضع خطوط عريضة للعلاقة فيما يختص بالملف الإيراني" . وفي تصريحات صحفية سابقة، قال رئيس الأركان الإسرائيلي بيني غانتس: "ما يحدث في سوريا وعلى الحدود الشمالية يعتبر تغيرًا جوهريًا". وتابع: "التهديد من لبنان بدأ يزداد، كما أن جماعات الإرهاب في سوريا آخذة أيضًا بالازدياد، ولا نستبعد نقل أسلحة كيماوية إلى حزب الله". وأوضح  "غانتس" أنه في حال امتلك حزب الله أسلحة كيماوية فإن ذلك سيكون بمثابة ردع في وجه إسرائيل، وهذا التغير في ميزان القوى يحتاج منا إلى رد عملي وسريع". وبدأت إسرائيل بوصف الحدود السورية مع إسرائيل بـ"الخطرة"، بعد أن اتهم نظام بشار الأسد تل أبيب بشن قصف جوي على مركز بحثي في دمشق الشهر الماضي، تبعه إطلاق صواريخ منذ ذلك الحين من الأراضي السورية على هضبة الجولان المحتل. لكن وسائل إعلام إسرائيلية قالت إن القصف استهدف قافلة عسكرية كانت تنقل أسلحة متطورة من سوريا إلى حزب الله اللبناني، حليف رئيس النظام السوري بشار الأسد، وهو ما نفاه حزب الله. ورغم أن إسرائيل لم تتبن القصف صراحة فإن وزير دفاعها ألمح إلى مسؤوليتها، حيث قال باراك في تصريحات صحفية ردًا على سؤال حول الغارة إن "إسرائيل عندما تقول تفعل ما تقوله". وخلال الشهر الماضي، نشر الجيش الإسرائيلي على الحدود مع سوريا ثلاث بطاريات دفاعية، ضمن منظومة دفاعه الصاروخي المعروفة بـ"القبة الحديدية"، وسط أنباء عن عزم تل أبيب تشييد جدار أمني على هذه الحدود. ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل حوالى 1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية، وضمتها إلى أراضيها عام 1981 في قرار لم يعترف به المجتمع الدولي. بينما يبقى تحت السيادة السورية من أراضي الهضبة 660 كلم مربع.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باراك في واشنطن لبحث التوتر على الحدود السورية باراك في واشنطن لبحث التوتر على الحدود السورية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 21:42 2018 الإثنين ,16 تموز / يوليو

سفير المغرب بغينيا يحذر جمهور الوداد

GMT 07:31 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا الشهر يحمل إليك أجواء مهنية وإجتماعية مميزة

GMT 22:51 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شركة ريفيان الأميركية مستعدة لإطلاق أول بيك أب كهربائية

GMT 18:02 2016 الثلاثاء ,26 تموز / يوليو

ماما سلمى .. هدية الأطفال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib