عبد القادر الشاوي يوقّع مرابع السلوان
آخر تحديث GMT 10:22:29
المغرب اليوم -
نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة
أخر الأخبار

عبد القادر الشاوي يوقّع "مرابع السلوان"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عبد القادر الشاوي يوقّع

توقيع كتاب
الرباط -المغرب اليوم

عنوَن الروائي والدبلوماسيّ المغربيّ عبد القادر الشاوي آخر رواياته بـ"مرابع السلوان"، وصدر هذا العمل حديثا عن منشورات المتوسّط.

يقول عبد القادر الشاوي في حديث مع هسبريس إنّ هذه الرواية تتضمّن "تجربة سارد اسمه الحبيب، على أكثر من مستوى"، أوّل المستويات "عمله في ميدان حقوق الإنسان بالمغرب، والتّناقضات الناتجة عن عمله، وأوضاعه الذاتية الخاصّة"؛ فهو "شخصٌ ناقم نسبيّا، ومندمج في الحياة الاجتماعيّة والحقوقيّة وفي العلاقات الناتجة عن هذا الاندماج".

والمستوى الثاني للرّواية، وفق كاتبها، هو "قرار السّارد السفر، بعد دعوة، إلى دولة الشيلي، بمناسبة الاحتفال بمرور أربعين سنة على قيام الديمقراطية، وزوال عهد ديكتاتورية بينوشيه، حاملا معه لوحة مصنوعة من النحاس للفنان المغربيّ المعروف المتوفّى فريد بلكاهية، وهي لوحة سبق لهذا الفنان أن رسمها في الرواية فقط بباريس سنة 1973 بُعَيد الانقلاب على الشرعية في ذلك الوقت، أي على الرئيس ألليندي، ومجيء العهد الديكتاتوريّ، وهي لوحة يظهر فيها وجه وعينان مفقّأتان".

أما المستوى الثالث، يضيف الشاوي، فهو "الوصول إلى الشيلي، وتسليمه اللوحة، وارتباطه ببعض الأفراد من أهل ذلك البلد، وسفره في أمريكا اللاتينية مع سيدة، سيكتشف بعد ذلك اهتمامها بالكتاب".

بعد هذا السفر، تحكي الرواية حَسبَ كاتبها، ما حدث عند عودة السارد إلى بلده المغرب "في الوقت الذي كان يتهيّأ فيه الإسلاميّون للمساهمَة في الحكم، أي بعد ما سمّي بالربيع العربيّ".

ويزيد عبد القادر الشاوي: "هذا هو الخيط الرابط، النضال في حقوق الإنسان، المساهمة في ذكرى عودة الديمقراطية إلى الشيلي، أسفار وعلاقة حبّ وعلاقات إنسانيّة عامّة"، ثم يوضّح أنّ "الجوّ العامّ الذي يطبع هذا السّرد، وهذا الخيط"، هو "نوع من التذمّر والانتقادِ الصريح أحيانا لأوضاع وحالات وسياسات، من بينها انتقاد لخطاب الحركة الإسلامويّة السائد بسبب وجودها في موقع السّلطة".

ويرى الروائي المغربي أنّ خصوصية هذا العمل تكمن في لغة كتابته، ثم يضيف: "تعمّدت أن أضيف إلى هذه الرواية مجموعة من الصّور، لأشخاص تحدّثتُ عنهم، ذوي هويات مختلفة، وتحضر فيها بيبليوغرافيا قصيرة باللغة الإسبانيّة، لإثبات ما اعتمدت عليه".

وتعليقا على سؤال لهسبريس حول ارتباط أحداث الرواية بحياة وتجربة كاتبها، يقول عبد القادر الشاوي: "يوجد ارتباط على مستوى المعرفة، لا على مستوى الذّات، فيمكن لأيّ شخص دون أن يذهب إلى الشيلي أن يبحث في الإنترنت ويتفقّه في الأمر ويكتب رواية حولها، ولكن صحيح أنّني أتحدّث من موقع معرفة، لكن هذه ليست حياتي الشخصية، فلم أكن يوما في جمعية حقوقية، وربما لوحة بلكاهية التي أتحدّث عنها لَم توجد في يوم من الأيام، بل احتملتُ فقط أن تكون موجودة على النحاس لاشتغال الفنّان على هذا المعدن، ولأنّ الشيلي بلد النّحاس".

ويجمل الروائي عبد القادر الشاوي قائلا في ختام تصريحه لهسبريس: "هذه الرواية ليسَت ملتصقة بتجربتي الشخصية، أبدا، لكنها مرتبطة بمعرفتي العامّة، بالمجال الحقوقي، بالشيلي، بالأسفار، والعلاقات الإنسانية".

قد يهمك ايضا
محمد الأشعري ينشر روايته الجديدة "ثلاث ليال" عن المركز الثقافي العربي
ظهرية شعرية للشاعر صالح محمد يونس في ثقافي صافيتا

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد القادر الشاوي يوقّع مرابع السلوان عبد القادر الشاوي يوقّع مرابع السلوان



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:35 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان
المغرب اليوم - غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib