لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة
آخر تحديث GMT 18:02:07
المغرب اليوم -

لعبة "أسياد الشرق" صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لعبة

لعبة أسياد الشرق
الرباط ـ المغرب اليوم

أطلقت شركة جيم باور سـڤن المتخصصة في نشر وتطوير ألعاب الأونلاين الجماعيّة، لعبة الجوال العربية أسياد الشرق، التي تدور أحداثها في حقبة زمنية هي الأصعب في تاريخ الصين القديم.

وخضعت اللعبة الأسبوع الماضي، لسلسلة من الاختبارات التقنية المكثفة، نفذّها الفريق العربي، بمشاركة نخبة من اللاعبين العرب، قبل إتاحتها بنسختها النهائية للتحميل مجانًا على كل من منصتي غوغل بلاي وآب ستور.

تنتمي أسياد الشرق إلى نمط الألعاب الاستراتيجية ذات الطابع الملحميّ، وتروي قصة صراعات شهدتها إمبراطورية الصين القديمة في زمنٍ بعيد أدّت لانقسامها إلى ثلاث ممالك، وهُنا تبدأ مهمّة اللاعب في التصديّ لقوى الشرّ بهدف إحلال السلام في ربوع البلاد ثم إعادة توحيدها. 

تضم أسياد الشرق أكثر من 450 شخصية "بطل" تختلف في شكلها العام وتفاصيل زيّها الشعبيّ، وتظهر بشكلِ متتابع عند تقدم اللاعب بمراحل اللعبة، كما يستطيع تحسين أدائها بهدف ضمان تحقيقه للانتصارات داخل اللعبة.

قصة اللعبة وحبكتها ليست كل شيء، فالتحديات والمعارك المتعددة تشكل جرعة مضاعفة من التسلية، حيث يجسد اللاعب في أسياد الشرق شخصية افتراضية يختارها بين 6 شخصيات مختلفة تظهر لهُ فور تسجيل دخوله إلى اللعبة، ليبدأ بعد ذلك اكتشاف تفاصيلها الدقيقة، ثم تجميع بطاقات أبطاله المُفضلة، التي تتباين من حيث القوة، المعرفة والصحة، وتتنوع ما بين رماة، خيالة، ومشاة، حتى يشكّل جيشه القويّ ثم ينطلق نحو هزيمة الأعداء.

يعتمد نظام اللعب في أسياد الشرق، بشكل رئيسيّ، على التخطيط الاستراتيجيّ مع وجود خاصية طلب الدعم من خلال استدعاء الأصدقاء واللاعبين المجاورين لتعزيز دفاعات الجيش أو شنّ هجوم مدروس على الخصم. 

إضافة لذلك، يستطيع اللاعب الاستفادة من "رمز الدعوة" لتشجيع أصدقائه على المشاركة في اللعبة، ويحصل لقاءه على هدية خاصّة، فضلاً عن وجود نظام جوائز يومي، أسبوعيّ، وشهري، يساعده في تطوير أدائه خلال وقت وجيز.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة لعبة أسياد الشرق صراعات ملحميّة تحاكي صراع الجبابرة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم
المغرب اليوم - المغرب يفقد 12 مركزاً في تصنيف مؤشر تنمية السياحة والسفر لعام 2024

GMT 08:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
المغرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 15:34 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد لمجرد يكشف عن عمل جديد مع الفنانة إيلي أفرام
المغرب اليوم - سعد لمجرد يكشف عن عمل جديد مع الفنانة إيلي أفرام

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 21:24 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 09:02 2023 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

خبير طبي يؤكد أن التدفئة مهمة جدًا للأطفال الخدج

GMT 18:10 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 07:57 2016 الأحد ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هافانا ذات الجو الحارّ غارقة في التاريخ ونابضة بالحياة

GMT 06:44 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

هنيئا لنا برئيس حكومتنا الذي يُضحكنا..!
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib