خبراء العلاقات يوضحون العادات التي تساهم في حدوث الطلاق
آخر تحديث GMT 12:00:45
المغرب اليوم -
وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع
أخر الأخبار

خبراء العلاقات يوضحون العادات التي تساهم في حدوث الطلاق

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - خبراء العلاقات يوضحون العادات التي تساهم في حدوث الطلاق

العادات التي تساعد على طلب الطلاق
لندن - المغرب اليوم

أكد خبراء العلاقات الأسرية أن هناك العديد من الأشخاص الذين يتفاجؤون بطلب شركائهم الطلاق، وغالبًا ما يقولون أنهم لم يشعروا بأي بوادر لمثل هذا الطلب. ولكن أن هناك بعض العادات التي قد تجبر شريك حياتك على النظر في موضوع الطلاق. وأوضح خبراء العلاقة الهنديين كانغ وكروغ، أن الرجال والنساء الذين لا يخصصون وقتًا كافيًا للجنس، في محاولة للسيطرة على حبيبهم وعدم احترام حدودهم، يضعون أنفسهم في بداية الطريق المؤدي إلى الطلاق. لذا فإن خبراء العلاقة يكشفون عن العادات، التي تحتاج إلى تجنبها للحفاظ على رومانسية علاقتك واستمراريتها.

وتتمثل أول تلك العادات التي يجب تجنبها، في الشكوى المستمرة، ومحاولة البحث عن أشياء تنتقدها في شريكك، وأن تلك العادة تدمر زواجك بدلًا من بنائه، فعندما تشكو باستمرار، فكل ما تصدره لشريكك هو أنك لست سعيدًا، فينصح الخبراء بألا تركز على ما هو الخطأ، بدلا من التركيز على ما هو صحيح.

ويشرح خبير العلاقة كروغ أنه على الرغم من أن الجنس لا ينبغي أن يكون الأساس، لأي زواج ناجح، إلا أن عدم ممارسته تظهر لشريك حياتك، أنك غير راغب فيه جسديًا. وأيضا استخدام الجنس كسلاح، سيجعل الأمر يبدو وكأنه شيء مقابل شيء وليس متعة وحب. وعندما تصبح أمورًا أخرى أكثر أهمية، مثل العائلة والأصدقاء والوظائف الشخصية، قد يجعلل زواجك أمام خطر الانتهاء. لذا فينصح خبراء العلاقة أن تجعل علاقتك على رأس أولوياتك.

وأن الألفاظ الخارجة التي تصرح بها بين عائلتك وأصدقائك تهدد زواجك. وبطبيعة الحال، نحن بحاجة إلى أن نعيش في عوالم الواقع، وستكون هناك أوقات بحاجة إلى التنفيس. وفي هذه الحالة، يفضل العثور على صديق واحد موثوق به كما يفضل أن يكون متزوجًا ليتم التنفيس له / لها. ولا تخبر شريكك ما يجب عليه تناوله من الطعام، وارتدائه، وقوله، أو ما يجب فعله أو لبسه. في الواقع، لا تحاول السيطرة على شريك حياتك. فأولا لن يمكنك القيام بذلك، وثانيا أنها ستؤدي إلى الاستياء. إذا كنت لا ترغب في الطلاق، يجدر بك البقاء وتحمل المسؤولية عن الجزء الذي تلعبه في العلاقة، جيد كان أو سيئ.

ولا تتخلى عن ما يجلب إليك الفرحة، سواء كان ذلك ممارسة أسبوعية، أو الخروج والاستمتاع مع الأصدقاء، والحفاظ عليهم. ولا يمكن لشخص واحد تلبية جميع الاحتياجات الاجتماعية والعاطفية والنفسية الخاصة بك. ولا تهمل رعايتك الذاتية ولا تتوقف عن فعل الأشياء التي تجلب لك الفرح. وأوضح كروغ أنه عدم احترام حدود الشريك، ليس هذه عادة بقدر ما هو عدم احترام حدود شريك حياتك. ويقول أن جميع العادات قابلة للتحمل حتى تعبر حدود شخص اخر. فمثلا أذا كنت لا تحب الاستحمام كل يوم؟ لا يوجد مشكلة. إلا أذا ذكر شريك حياتك ذلك. ومن ثم يجدر بك الحاجة إلى تكرار ذلك كل ثلاثة أيام.

وفقا للخبراء فإن الكثير من العادات السيئة يمكن أن تغتفر في فترة شهر العسل من العلاقة، ولكن العديد من هذه العادات تبدأ في أن تصبح مزعجة. وإذا أدركنا أن تلك العادة أصبحت تزيد شريكنا غضبًا، فيكون ذلك الوقت لإجراء محادثة معهم. فربما لا يدركون أنه أمر مزعج. وليس مبرر أنكم تتشاركون نفس السرير، أن تتوقف عن إبراز الأخلاق داخل البيت. فلابد بالاستمرار في قول كلمة شكرًا، وإظهار الامتنان لشركائنا وإظهار تقديرنا لجهودهم الصادقة لجعلنا سعداء. وعندما يحدث شيء ما بين شخصين بالغين، فإن أفضل شيء يمكن عمله هو عدم تجاهله والتخلص منه بعيدا. ويعتقد الخبراء أن أفضل مسار يجب اتخاذه هو أن تأخذ نفسًا عميقًا، والبدء في الحديث. 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء العلاقات يوضحون العادات التي تساهم في حدوث الطلاق خبراء العلاقات يوضحون العادات التي تساهم في حدوث الطلاق



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib