مناقشة رسالة ماجستير للناقد مدحت صفوت في جامعة حلوان
آخر تحديث GMT 03:31:10
المغرب اليوم -
عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكشف عن خطة إسرائيلية أعدتها جمعيات استيطانية لإنشاء مدن جديدة وتوسيع مستوطنات في الضفة الغربية خلال فترة ولاية ترامب قمة دول الخليج العربي تُطالب بوقف جرائم القتل والعقاب الجماعي للمدنيين في غزة ورعاية مفاوضات جادة لوقف الحرب جماعة الحوثي تنفذ عملية ضد هدف حيوي في منطقة يافا بفلسطين المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي الجيش الروسي يُحرر بلدتي بيتروفكا وإيليينكا في جمهورية دونيتسك الشعبية استشهاد 4 فلسطينيين بينهم طفل في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمجموعة من المواطنين في خان يونس بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت اتحاد طنجة لكرة القدم الشاطئية يتأهل إلى مرحلة البلاي أوف من البطولة الوطنية الرجاء الرياضي ينعي وفاة مشجعين للفريق في حادث سير بعد مباراة الجيش الملكي في دوري أبطال إفريقيا موريتانيا تفرض غرامة ثقيلة على فرع "اتصالات المغرب" بسبب جودة الخدمات
أخر الأخبار

مناقشة رسالة ماجستير للناقد مدحت صفوت في جامعة حلوان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مناقشة رسالة ماجستير للناقد مدحت صفوت في جامعة حلوان

القاهرة ـ وكالات

تعقد كلية الآداب بجامعة حلوان، مناقشة لأطروحة الماجستير المقدمة من الباحث والناقد مدحت صفوت محفوظ حول "إشكالية تلقى استراتيجيات التفكيك فى الخطاب النقدى العربى"، وذلك فى تمام الساعة الحادية عشر والنصف صباح الأربعاء المقبل بمدرج 8 بمقر الجامعة بحلوان. يشارك فى المناقشة كل من الدكتور محمد على سلامة، أستاذ النقد الأدبى بجامعة حلوان "رئيسًا للجنة"، والدكتور مصطفى بيومى عبد السلام، أستاذ النقد الحديث بجامعة المنيا "مناقشًا"، والدكتور محمد عبد الله حسين أستاذ النقد الحديث بجامعة المنيا "مشرفًا" والدكتور هيثم الحاج على مدرس النقد الحديث بجامعة حلوان "مشرفًا مشاركًا".وانطلاقًا من مفهومى "السلطة والمصلحة" يحاول الباحث أن يساءل الخطاب النقدى العربى فى جانب مهم من جوانبه النظرية والتطبيقية، والمتعلقة باستراتيجيات التفكيك، والعمل على كشف مواضع الإيديولوجيا المستوطنة للخطاب النقدي. كما أوضح أن بعض الخطابات التفكيكية عملت على مهادنة السلطات القائمة بأشكالها المختلفة "أدبية وسياسية واجتماعية" الأمر الذى سارت فى مساراته خطابات عبد الله الغذامى كمنوذج، فيما سارت خطابات أخرى كخطاب فاطمة قنديل فى مسار التحايل على السلطة الأدبية أو الاجتماعية أو السياسية. راصدًا "الشبكة المفاهيمية" للخطاب التى يمكن أن تفيد فى عملية قياس مدى ملاءمة هذه الشبكة وقدرتها على الإسهام فى تقوية الامتلاك النقدى والفكرى للمواقف التى انطلق منها الخطاب. وتتكون الأطروحة من مدخل وبابين رئيسين، جاء المدخل بعنوان "التفكيك: خيانة مؤقتة وخطأ ضروري" ويعرض الباحث فيه لموضوعات: مفهوم الحداثة وركائزه، ما بعد الحداثة: تبدل وتغير وتحول، البحث فى روافد التفكيك، عرض استراتيجية التفكيك، التفكيك ورؤيته للمؤلف والنص والقارئ، علاقة التفكيك بالحقول النقدية الأخرى، والكيفية التى عارض الخطاب الغربى بها التفكيك. واحتوى الباب الأول " التلقى النظرى لإجراءات التفكيك ومقولاته "التعريف، الترجمة، والمساءلة" على ثلاثة مباحث، وهي: "استراتيجية التفكيك.. صياغة عربية"، "معارضة التفكيك.. أصوات عربية"، و"التفكيك والترجمة". كما شمل الباب الثانى " التلقى التطبيقى لإجراءات التفكيك ومقولاته" على ثلاثة مباحث، وهي: "التفكيك: خطاب، ممارسة، تأويل، مقاربة وقراءة"، "إشكالية التقديم النظري"، والشبكة المفاهيمية والفضاء السسيوثقافى للخطاب التفكيكى"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مناقشة رسالة ماجستير للناقد مدحت صفوت في جامعة حلوان مناقشة رسالة ماجستير للناقد مدحت صفوت في جامعة حلوان



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 11:51 2019 الجمعة ,21 حزيران / يونيو

شهر حزيران تميمة حظ لمواليد برج السرطان

GMT 13:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

السفير المغربي سمير الدهر يتعرض إلى السرقة في حي يسيشيكو

GMT 19:54 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

والد حمزة منديل يرفض الرد على اتصالات نجله

GMT 02:43 2015 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

حلى الزبادي بالأوريو

GMT 08:36 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

شركة "تسلا" تبني مصنعًا لإنتاج السيارات الأجنبية في الصين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib