عمرو خليل يكشف عن سعادته بالعمل كمذيع في cbc اكسترا
آخر تحديث GMT 17:52:29
المغرب اليوم -
نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية حجب أغاني الفنانة أنغام على منصة "أنغامي"
أخر الأخبار

عمرو خليل يكشف عن سعادته بالعمل كمذيع في "CBC" اكسترا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عمرو خليل يكشف عن سعادته بالعمل كمذيع في

الإعلامي عمرو خليل
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف الإعلامي عمرو خليل في حديث خاص إلى "المغرب اليوم" عن سعادته بالعمل في قناة " سي بي سي" إكسترا. حيث تحدث عن مشواره الإعلامي وبدايته، وذكر "كنت أعمل في البداية في التلفزيون المصري والذي يعد بمثابة مدرسة كبيرة تعلمت منها الكثير".

وأضاف خليل "عملت في قطاع الأخبار من محرر لمراسل ثم مذيع، وكانت فترة عملي في التلفزيون المصري استمرت لمدة ثمانية أعوام، بعد ذلك جاءني عرض للعمل في قناة "الحرة" والاشتراك في تقديم برنامج "اليوم" والذي رشحني للعمل وقتها في قناة "الحرة" الإعلامية منى الشرقاوي وبدأت العمل في "الحرة" من 2005 وحتى اندلاع ثورة 25 يناير.

وتابع "استفدت كثيرا من تقديم برنامج "اليوم" لأنه كان برنامج ذو فورمة وشكل خاص حيث كان يقدم مباشر من خمس دول مختلفة، وكان كل إعلامي له مدة صغيرة جدًا، يقدم من خلالها أهم الأخبار والأحداث الخاصة في دولته فكان هذا تحدٍ كبير بالنسبة لي، وتعلمت منه الكثير أيضًا".

وانتقل للتحدث عن دخوله لقنوات "سي بي سي" وقال "الاعلامي محمد هاني طلب مني الانضمام لأسرة قنوات "سي بي سي" وفي الحقيقة كنت متابعًا للأستاذ محمد هاني وتجاربه الاعلامية بداية من برنامج "البيت بيتك" والذي كان يعرض على التلفزيون المصري.

وأردف الإعلامي عمرو خليل "بالطبع رحبت بالانضمام لأسرة قنوات "سي بي سي" ووجدت ترحابا من زملائي هناك ومن وجودي معهم فشعرت وكأنني أعمل في اسرة يسودها التعاون والمحبة وحب العمل.

ولفت إلى أن "قناة "سي بي سي" تتميز بطرح القضايا المختلفة سواء الدولية او المحلية بمهنية كبيرة وبكل دقة ولكن جمهورها الاساسي التي تعمل جاهدة على التواصل معه ومخاطبته هو الجمهور المصري، مضيفًا أنه على الرغم من ذلك فهي لا مانع لديها من طرح ومناقشة القضايا الدولية حتى يستطيع المشاهد المصري ان يكون ملم بكافة الاحداث والمجريات التي تحدث من حوله في مصر وخارج مصر. موضحًا "على سبيل المثال تم طرح حادثة الطيارة الروسية بمنتهى المهنية والتزمنا بنقل معلومات صحيحة من خلال الاعتماد على مصادر رسمية، أما قناة "سي بي سي أكسترا" فمحتواها إخبارٍ من الدرجة الأولى ولكن تتناول القضايا بشكل تحليلي أعمق.

وانتقل للحديث عن برنامجه الديني "الله أعلم" الذي يقدمه بالاشتراك مع مفتي الديار المصرية الدكتور علي جمعة وقال "لا يمكن أن أنكر إن وجود الدكتور علي جمعة في البرنامج هو السبب الرئيسي لموافقتي على هذا البرنامج لأن الدكتور علي جمعة يقدم المفاهيم الصحيحة للدين الإسلامي الحنيف ولأننا نحتاج بالفعل إلى تقديم معلومات صحيحة عمن يفهم الدين الإسلامي بشكل خاطئ ويكون فريسة لمن يسيطر عليه لأغراض متطرفة خطيرة".

واستطرد "كما إن البرنامج أستفيد منه كثيرا على المستوى الشخصي فهو يعطيني معلومات جديدة وكثيرة عن الدين الإسلامي وأنا كثيرا شغوف بهذا الأمر".

وعن الاختلاف بين البرامج الإخبارية والدينية وإذا كان وجد صعوبة في تقديم البرامج الدينية قال "يوجد فرق بالطبع لكن الإعلامي يستطيع أن يقدم جميع الأشكال المتنوعة ما دام قادرا عل ذلك، وأنا لم أجد صعوبة في هذا الأمر لأن البرنامج الديني يسير عن طريق الحوار والبرنامج الإخباري تسير أيضا على الحوار وتلقي المعلومات، وطالما الإعلامي يحب نوعية البرامج التي يقدمها ويفضلها بشكل شخصي سينجح بالتأكيد في تقديمها".

وختم بخصوص رأيه في التلفزيون المصري "التلفزيون المصري على الرغم من أنه لديه كافة الإمكانيات لتجعله يتنافس مع العديد من القنوات التلفزيونية العالمية إلا إنه ينقصه التطوير والتنظيم واهتمام الدولة بهذا الكيان الضخم وإعادة استغلاله بشكل أمثل، وهو بالفعل شهد تطورًا ملحوظًا في الفترة الماضية، ولكن يحتاج للمزيد والمزيد".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو خليل يكشف عن سعادته بالعمل كمذيع في cbc اكسترا عمرو خليل يكشف عن سعادته بالعمل كمذيع في cbc اكسترا



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 18:53 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 20:22 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بورصة الدار البيضاء تنهئ تداولاتها في أسبوع

GMT 12:28 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور السبت26-9-2020

GMT 18:27 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 12:22 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رحلة إلى العصور الوسطى في بروغ البلجيكية

GMT 03:39 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الركراكي يعيد أسماء بارزة لتشكيلة المنتخب المغربي

GMT 09:57 2012 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

مخلفات الويسكي وقود حيوي للسيارات في إسكتلندا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib