مونديال الأندية يترقب 4 مدربين يجمعهم «الطموح» ويفرقهم «الصراع»
آخر تحديث GMT 19:58:58
المغرب اليوم -
6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية
أخر الأخبار

مونديال الأندية يترقب 4 مدربين يجمعهم «الطموح» ويفرقهم «الصراع»

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مونديال الأندية يترقب 4 مدربين يجمعهم «الطموح» ويفرقهم «الصراع»

كأس العالم للأندية
الدوحة - المغرب اليوم

عندما تنطلق غدا السبت فعاليات الدور الثاني من بطولة كأس العالم للأندية في قطر، سيكون متابعو البطولة على موعد مع مواجهة مثيرة بين أربعة مدربين لم يتجاوز أي منهم الخمسين من عمره كما يجمعهم الطموح الشديد والرغبة في مزيد من النجاح فيما يفرقهم الصراع على التأهل للمربع الذهبي في البطولة التي تستضيفها قطر.

ويلتقي الترجي التونسي بقيادة مديره الفني معين الشعباني /38 عاما/ فريق الهلال السعودي بقيادة مديره الفني الروماني رازفان لوشيسكو /50 عاما/ في أولى المباراتين فيما يلتقي في المباراة الثانية فريق السد القطري بقيادة الإسباني تشافي هيرنانديز /39 عاما/ مع مونتيري المكسيكي بقيادة الأرجنتيني أنطونيو محمد /49 عاما/.

ويتميز الشعباني بأنه المدرب الوطني الوحيد من بين جميع المديرين الفنيين في الأندية السبعة المشاركة بهذه النسخة كما أنه الأصغر سنا من بينهم جميعا لكنه يتمتع أيضا بطموح هائل وربما يكون أكثرهم طموحا لاسيما وأنه لعب دورا هائلا في تأهل الفريق للنسختين الماضية والحالية من البطولة ليصبح الترجي هو الوحيد من بين فرق النسخة الحالية الذي شارك أيضا في نسخة 2018.

وقبل عام واحد، سيطر الاعتقاد على جماهير الترجي بأن تعيين المدرب الشاب معين الشعباني مدربا مؤقتا لفريق الترجي العريق ليس إلا مجازفة خطيرة ومغامرة غير محسوبة العواقب خاصة وأن الفريق كان على موعد مع مواجهة حاسمة في دوري أبطال أفريقيا بموسم 2018.

ولكن إدارة النادي لم يكن لديها خيار آخر سوى تصعيد الشعباني من منصب المدرب المساعد إلى منصب المدير الفني للفريق بصفة مؤقتة بعد الإطاحة بالمدرب خالد بن يحيى.

ومع أول تجربة له على مقعد المدير الفني، قاد الشعباني فريق الترجي لإنجاز حقيقي حيث قلب الفريق خسارته في مباراة الذهاب أمام أول أغسطس الأنجولي بالمربع الذهبي لدوري أبطال أفريقيا تحت قيادة بن يحيى إلى فوز كبير ودرامي في مباراة الإياب تحت قيادة الشعباني.

ومنحت هذه المباراة ثقة كبيرة للشعباني ولاعبي الفريق والجماهير لكن الفريق كان على موعد آخر مع مواجهة من العيار الثقيل في النهائي الأفريقي حيث اصطدم الفريق بالأهلي المصري العريق.

وانتظرت جماهير الترجي كبوة جديدة للفريق في البطولة الأفريقية لاسيما وأن الشعباني ليست لديه أي خبرة تدريبية بمثل هذه المواجهات.

ولكن الشعباني ارتدى عباءة المنقذ مجددا وقاد الفريق إلى انتزاع اللقب الأفريقي الغالي على حساب الأهلي ليؤكد من خلال هذا اللقب جدارته بالاستمرار مع الفريق. وأثبت الشعباني عمليا أن الطموح والحماس والعمل الجاد يمكنهما تعويض نقص الخبرة.

والحقيقة أن الشعباني تمتع بخبرة هائلة مع الترجي كلاعب في صفوف الفريق لسنوات طويلة حصد فيها مع الفريق عدة ألقاب. وعمل الشعباني مساعدا لخالد بن يحيى في تدريب الترجي منذ 2016 قبل أن يتولى المسؤولية مؤقتا في تشرين أول/أكتوبر 2018 ثم بشكل رسمي بعد الفوز بلقب دوري الأبطال.

وفي الموسم الماضي بالدوري التونسي، قاد الشعباني الفريق بجدارة للحفاظ على لقب المسابقة ليكون اللقب الثالث على التوالي للفريق المسابقة كما فاز بلقب دوري أبطال أفريقيا ليضمن المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية والتي تستضيفها قطر حاليا.

ورغم رحيل عدد من النجوم المهمين عن صفوف الفريق في صيف 2019، قاد الشعباني الفريق لبداية قوية في رحلة الدفاع عن كل من اللقبين المحلي والقاري حيث حقق الفريق الفوز في أول خمس مباريات بالدوري التونسي وتعادل بالمباراة السادسة.

كما حقق الفريق انتصارين غاليين على الرجاء البيضاوي المغربي وشبيبة القبائل الجزائري في بداية مرحلة دور المجموعات بدوري الأبطال الأفريقي.

والآن، سيكون الشعباني الذي تحول من مدرب مؤقت إلى أسطورة للترجي في غضون شهور قليلة على موعد مع تحد كبير في مونديال الأندية بالدوحة حيث يشارك الفريق في هذه البطولة القوية بين أبطال القارات المختلفة.

ويحتاج الشعباني الآن للاستفادة من خبرته السابقة باللعب في السعودية عندما يلتقي الهلال السعودي غدا في افتتاح مسيرة الترجي بالبطولة وإن كان سيصطدم بمدرب أكثر منه خبرة وهو لوشيسكو الذي يكبره أيضا بـ12 عاما.

وقبل خمسة شهور، لم يتردد الهلال في سداد قيمة الشرط الجزائي في عقد المدرب الروماني رازفان لوشيسكو مع باوك اليوناني لإسناد مهمة الزعيم(السعودي) إلى هذا المدرب الذي أثبت جدارته مع الفرق العديدة التي تولى قيادتها.

وفي نهاية يونيو الماضي، خطف الهلال لوشيسكو من نادي باوك اليوناني الذي اتفق رئيسه مع المدرب الروماني على أن العرض المغري من الزعيم(السعودي) لا يمكن مقاومته.

ولهذا، سدد الهلال قيمة الشرط الجزائي في عقد لوشيسكو والتي تبلغ مليوني يورو ليبدأ المدرب المتألق مسيرته مع الفريق السعودي بداية من يوليو الماضي.

ورغم قصر المسافة التي قضاها مع الفريق، أثبت لوشيسكو أنه يستحق بالفعل هذا المقابل المالي الكبير حيث أثمرت المغامرة وفاز الهلال تحت قيادته بلقب دوري أبطال آسيا للمرة الثالثة فقط في تاريخه وللمرة الأولى منذ عام 2000.

ونجح لوشيسكو في إعادة العرش الأسيوي إلى قلعة الهلال بعدما استعصت البطولة أكثر من مرة على الزعيم(السعودي) رغم اقترابه منها في أكثر من مرة سابقة.

وقدم الهلال مسيرة رائعة تحت قيادة لوشيسكو سواء في الدوري السعودي هذا الموسم أو في دوري أبطال آسيا.

والحقيقة أن لوشيسكو ترك بصمة جيدة مع معظم الفرق التي تولى تدريبها ومن بينها المنتخب الروماني وفريق الجيش القطري ولكن البصمة الأبرز له قبل توليه تدريب الهلال كانت مع فريق رابيد بوخارست الروماني والذي تولى تدريبه لفترتين منفصلتين الأولى بين عامي 2004 و2007 وقاده للقب كأس رومانيا مرتين في عامي 2006 و2007.

كما فاز مع باوك بلقب الدوري اليوناني في موسم 2018 / 2019 وبلقب كأس اليونان في الموسمين الماضيين قبل أن ينتقل لتدريب الهلال.

ورغم هذا، أصبح الفوز بلقب دوري أبطال آسيا مع الهلال هو الإنجاز الأبرز في مسيرته التدريبية حتى الآن كما وضعه هذا الإنجاز في تحد من نوع خاص حيث يخوض خلال الأيام المقبلة فعاليات مونديال الأندية بفريق متكامل الصفوف إلى حد كبير.

ويعود لوشيسكو إلى قطر بعد خمسة أعوام من الرحيل عن تدريب فريق الجيش القطري ويتطلع إلى استغلال خبرته بالأجواء في قطر والحماس الشديد في فريقه للوصول بعيدا في هذه النسخة من مونديال الأندية رغم قوة المنافسات التي تنتظر الفريق في البطولة وفي مقدمتها المواجهة مع الترجي التونسي بالدور الثاني.

وبعد أربعة مواسم تألق خلالها كلاعب في صفوف الفريق وكان عاملا مشتركا في انتصارات وبطولات الفريق، تولى تشافي منصب المدير الفني لفريق السد بداية من الموسم الحالي. ولكن يبدو أن مسيرة تشافي على مقعد المدير الفني للفريق لم تحظ بنفس التأييد وكذلك بنفس النجاح الذي ناله خلال مسيرته كلاعب مع الفريق في المواسم الأربعة الماضية.

وبعدما لعب تشافي دورا بارزا في فوز الفريق بلقب الدوري القطري في الموسم الماضي ليكون الأول له مع الفريق في دوري نجوم قطر بل إنه الأول للفريق نفسه منذ موسم 2012 / 2013، يواجه النجم الإسباني الشهير حاليا بعض الانتقادات لتراجع مستوى الفريق الملقب بـ"الزعيم" (القطري) في رحلة الدفاع عن اللقب إضافة لخروجه من المربع الذهبي في بطولة دوري أبطال آسيا على يد الهلال السعودي الذي توج بعد ذلك باللقب.

واستهل تشافي مسيرته التدريبية مع السد بانطلاقة قوية مع الفريق في رحلة الدفاع عن اللقب حيث حقق الفوز في أول أربع مباريات بالمسابقة هذا الموسم لكنه سرعان ما تراجع وخسر ثلاث من المباريات الأربعة التالية ليتراجع إلى المركز الرابع في جدول المسابقة برصيد 15 نقطة من ثماني مباريات ويتسع الفارق مع الدحيل المتصدر إلى 11 نقطة وإن تبقت للسد مباراتان مؤجلتان.

كما خرج الفريق من المربع الذهبي لدوري الأبطال الأسيوي بعدما فشل في استكمال الريمونتادا أمام الهلال السعودي الذي تغلب على السد ذهابا 4 / 1 في الدوحة ثم خسر أمام الزعيم (القطري) 2 / 4 إيابا في الرياض.

وواجه تشافي بعض الانتقادات في الآونة الأخيرة بسبب تراجع المستوى والنتائج لكنه ما زال يتمتع بثقة المسؤولين في إدارة النادي كما يحظى بتأييد قطاعات أخرى من الجماهير لاسيما وأنه نجم كبير يتمتع بشهرة طاغية وقدم مسيرة جيدة مع الفريق كلاعب ولابد من حصوله على فرصة جيدة كمدرب.

ورغم هذا، يحتاج النجم الشهير حاليا إلى تقديم بطولة جيدة في البطولة الحالية بمثابة طوق النجاة له من هذه الانتقادات علما بأنه استهل مسيرته في البطولة بفوز صعب 3 / 1 على هينجين سبورت بطل أوقيانوسية.

ويعول السد، الذي يخوض البطولة ممثلا عن البلد المضيف بصفته الفائز بلقب دوري نجوم قطر في الموسم الماضي، كثيرا على خبرة تشافي بمثل هذه البطولات والتي خاضها أكثر من مرة سابقة مع فريقه السابق برشلونة الإسباني.

وكان تشافي أحد أبرز نجوم الجيل الذهبي لبرشلونة والذي صال وجال على الساحة الأوروبية قبل سنوات كما تألق تشافي مع المنتخب الإسباني ولعب دورا بارزا للغاية في فوز الماتادور الإسباني بلقب كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا ولقبي كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008 و2012).

وخلال مسيرته الحافلة بالألقاب والإنجازات مع برشلونة، أحرز تشافي لقب مونديال الأندية مرتين في عامي 2009 و2011. والآن، يدرك تشافي أن الفوز باللقب مع السد ليس مستحيلا بالطبع لكنه في غاية الصعوبة.

وفي المقابل، لم تجد إدارة نادي مونتيري بدا من إقالة المدرب دييجو ألونسو قبل أسابيع قليلة بسبب سوء نتائج الفريق بالدوري المكسيكي. وجاءت الإقالة قبل أسابيع قليلة من دخول الفريق في المنافسة بالأدوار النهائية للبطولة وكذلك قبل خوضه مونديال الأندية بقطر.

ولهذا، وجدت إدارة النادي المكسيكي أن الحل المثالي في ظل الوقت القصير المتبقي على البطولة هو إسناد المهمة لمدرب يعرف الفريق جيدا وله بصمة حقيقية في عالم التدريب.

ووجدت الإدارة ضالتها في المدرب الأرجنتيني أنطونيو محمد الذي سبق له تدريب الفريق خلال الفترة من 2015 إلى 2018، وأسندت له مهمة إنقاذ الفريق فيما تبقى من الموسم الحالي بالدوري المكسيكي من ناحية وقيادة الفريق في مونديال الأندية من ناحية أخرى.

وبالفعل، نجح أنطونيو محمد في بداية المهمة مع الفريق حيث أعاد الاتزان إلى صفوف مونتيري وقاد الفريق لنهائي الدوري المكسيكي.

وتحسنت نتائج مونتيري بشكل واضح بعد أسابيع قليلة من تولي محمد مسؤولية الفريق حيث حافظ الفريق على سجله خاليا من الهزائم في آخر 12 مباراة خاضها في الدوري المكسيكي والأدوار النهائية للبطولة.

وخلال هذه المباريات، فاز الفريق في تسع مباريات وتعادل في ثلاث مباريات فقط وسجل لاعبوه 30 هدفا فيما اهتزت شباك الفريق عشر مرات فقط لينجح أنطونيو محمد في إعادة الاتزان للفريق على كافة المستويات.

والآن، سيكون أنطونيو محمد على موعد مع الشق الثاني من مهمته مع الفريق وهي مونديال الأندية بقطر.

ويعول مونتيري كثيرا على خبرات أنطونيو محمد الذي قضى معظم مسيرته الكروية بين الأندية المكسيكية والأرجنتينية واحترف بأوروبا من خلال فيورنتينا الإيطالي بين عامي 1991 و1993.

كما لعب أنطونيو محمد، الذي ينحدر من أصول لبنانية وسورية وكرواتية، للمنتخب الأرجنتيني عددا قليلا من المباريات وكان ضمن الفريق الفائز بلقب بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) في 1991.

وخلال مسيرته التدريبية، ترك أنطونيو محمد بصمة رائعة مع الفرق التي تولى تدريبها ومنها مونتيري حيث فاز مع الفريق بلقب المرحلة الافتتاحية من الدوري المكسيكي في 2017 ووصل معه إلى الأدوار النهائية للدوري مرتين بخلاف الموسم الحالي.

 

قد يهمك ايضا
الهاجري يؤكد قدرة السد القطري على تخطي عقبة مونتيري
مدرب الترجي يوضح فهم فريقه لدرس المونديال الماضي ويأمل بتحقيق نتائج جيدة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مونديال الأندية يترقب 4 مدربين يجمعهم «الطموح» ويفرقهم «الصراع» مونديال الأندية يترقب 4 مدربين يجمعهم «الطموح» ويفرقهم «الصراع»



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:50 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود
المغرب اليوم - ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 18:53 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 20:22 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بورصة الدار البيضاء تنهئ تداولاتها في أسبوع

GMT 12:28 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الثور السبت26-9-2020

GMT 18:27 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 12:22 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رحلة إلى العصور الوسطى في بروغ البلجيكية

GMT 03:39 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الركراكي يعيد أسماء بارزة لتشكيلة المنتخب المغربي

GMT 09:57 2012 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

مخلفات الويسكي وقود حيوي للسيارات في إسكتلندا

GMT 12:54 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 26-9-2020

GMT 05:54 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

تعرف على أفضل المطاعم في "سراييفو" البوسنة والهرسك

GMT 18:03 2018 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

مصر تفوز بمقعدين في انتخابات الاتحاد الدولي للرماية

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"شانيل" تبتكرُ قلادة لؤلؤية بطول 60 قدمًا

GMT 16:09 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

عرض لفرقة التنورة التراثية بوكالة الغوري في مصر الإثنين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

ألوان لغرفة نومك أكثر ملائمة وراحة

GMT 22:35 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

العالم يغرق بالديون ونحن على أعتاب أزمة مالية جديدة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib