أحمد عادل ينفي التفكير في مغادرة القلعة الحمراء
آخر تحديث GMT 11:35:03
المغرب اليوم -
وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع
أخر الأخبار

كشف لـ "المغرب اليوم " أنه لا يخشى دكّة البدلاء

أحمد عادل ينفي التفكير في مغادرة القلعة الحمراء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد عادل ينفي التفكير في مغادرة القلعة الحمراء

أحمد عادل
القاهرة – خالد الإتربي

أكد حارس مرمى النادي الأهلي المصري أحمد عادل عبد المنعم في مقابلة مع " المغرب اليوم "  على تقبّله أي نوع من النقد ويعتبره تحدّيا" شخصيا"  ، لاثبات ذاته  ، مشيرا" الى انه  وجد مساندة كبيرة من الجماهير لشخصه  و بعضا" من الاشادة في أكثر من مباراة وهو أمر يسعده كثيرا" .

واكد عبد المنعم انه لايخشى دكة البدلاء بعد عودة شريف اكرامي من الاصابة ، مشيرا الى انه  لا يشغل باله بهذا الأمر وحدث من قبل ،  وهذا لا يعني تعامله مع الموضوع ب " سلبية "   ، لكنه يعرف دوره جيدا ،  كلاعب كل دوره  الاجتهاد و الظهور بالشكل الذي يليق به وبحارس الأهلي حينما يطلب منه ذلك ، ولكنه لا يخشى الجلوس على دكة البدلاء في وقت أو أخر ،  لأن  دوره هو أداء المطلوب  طوال الوقت و الظهور بالشكل الأفضل .

واضاف " هذا لايعني  عدم  شعوري  بالغيرة من أجل المشاركة ، ولكنه شيء ايجابي لا يصل الى مرحلة الضيق علي الاطلاق ، و لو لم تكن لدي هذه الغيرة الايجابية فأنا لا أستحق لحراسة عرين الأهلي ، وهذا ما أستثمره في التمرين وفي الملعب وفي حديث مع مدربي الكابتن طارق سليمان ، ولكن بدون أن أتخطى حدودي كحارس بالفريق ، وأعرف قيمة القميص الذي أرتديه و قيمة المكان الذي أنتمي اليه .".

وعن اتهامه بعدم المبالاة اكد انه  لا يهتم بهذا الإتهام  ، مشيرا الى استعداده  على التواجد  في الأهلي على كرسي الأمن ، لانه يعرف قيمة هذا المكان جيدا ، وتربى فيه ، ولا يفكر في الحديث ولكنه يقاتل من أجل الفرصة.

ووصف عادل  ظهوره بشكل طيب في كل المناسبات التي تطلب منه  ، بالإنجاز بالنظر للاعب لا يشارك لعدة شهور  ، وان دل على شيء فهو على تركيزه في التدريبات ، مؤكدا ان الحكم الصحيح علي مستواه مع الأهلي لا يجب أن يكون الا حينما يحصل على فرصته كاملة للمشاركة في مدة طويلة لموسم أو أكثر .
 واضاف, أنا رقم 2 فى حراسة النادي الأهلي الأن وفقا لما يسير ،  وتصنيف الحراس أمر يخص الجهاز الفني  ، لقد لعبت لسنوات أساسيا مع حسام البدري ومانويل جوزيه وأديت المطلوب مني  في أصعب أوقات حراسة المرمى في تاريخ النادي ولا زلت باق حتى الأن .

 واعلن حارس الاهلي عن تلقيه الدعم المستمر من الهولندي مارتن يول  ، بسبب  مشاركته الأخيرة مع الفريق ،  وأيضا  اجتهاده في التدريبات ،  و هو ما دفعه للحديث معه أكثر من مرة والدفاع عنه في أكثر من مباراة ،  واعلانه عدم مسؤوليته عن أهداف سكنت شباكه .

واضاف  "انا ابن النادي ، هذا اللقب منحني اياه جماهير الاهلي  ، بسبب عشقي للكيان  ، وعلاقتي بالجماهير أحد أهم الأشياء التي تدفعني يوما بعد الأخر لعدم التفكير في الرحيل عن النادي بسبب حب هذه الجماهير لي ومساندتهم لي حتي وأنا لا أشارك  وهم سر وجودي في هذا المكان .".

وعن الانتقادات بسبب مواقع التوصل الاجتماعي قال "  الانستجرام والفيس بوك  ليسوا من  المحرمات  ، ومادامت هذه الوسائل لا تسيء لي كلاعب في الأهلي فيما ينشر من صور ومادامت لا تؤثر على تركيزي في الملعب وهو ما أحافظ عليه حتى الأن .".

واكد حارس الاهلي عدم قلقه من رغبة النادي في التعاقد مع حارس جديد ، مشيرا الى ان هذا الامر لايشغله  ، لأنه مر عليه العديد من الحراس منذ رحيل عصام الحضري  وحتى الأن  وتواجد احتياطيا واساسيا مع الجميع  .

 واعرب  حارس الاهلي عن اطمئنانه على عودة لقب الدوري لجدران القلعة الحمراء من جديد ، وهو نفس الامر بالنسبة للبطولة الافريقية التي لا تشهد اية معايير ، وكل موسم يكون هناك من هو أكثر تركيزا و اصرارا لاحراز اللقب ، ونحن لدينا هذه الدوافع هذا الموسم للعودة الى كأس العالم من جديد .
 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد عادل ينفي التفكير في مغادرة القلعة الحمراء أحمد عادل ينفي التفكير في مغادرة القلعة الحمراء



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib